آخر الأخبار المحلية والعالمية لهذا اليوم

  • بوصعب: لدينا معطيات مؤكدة حول تمكن عدد من النافذين من تحويل أموالهم إلى خارج في الشهرين الماضيين
  • الاحتياطي الاتحادي يرفع سعر الفائدة الرئيسي 25 نقطة أساس: التضخم لا يزال مرتفعا لكن النظام المصرفي “سليم ومرن”
  • سكاي نيوز: مصادمات بين الأمن اللبناني ومحتجين حاولوا اقتحام توعز الى زبانيتها كي ينظاهروا من اجل تخويف الناس وهكذا يمرروامقر الحكومة
  • لماذا الثنائي الشعي يلتقي مع اميركا لتأييد فرنجية ؟..تفاصيل مناورة جنبلاطية
  • لماذا الثنائي الشعي يلتقي مع اميركا لتأييد فرنجية ؟..تفاصيل مناورة جنبلاطية أسقطها سمير جعجع
  • لافروف: تزويد بريطانيا كييف بذخائر تحوي اليورانيوم المنضب تصعيد كبير للأزمة الأوكرانية

بوصعب: لدينا معطيات مؤكدة حول تمكن عدد من النافذين من تحويل أموالهم إلى خارج في الشهرين الماضيين

الأربعاء 22 آذار 2023   

بوصعب: لدينا معطيات مؤكدة حول تمكن عدد من النافذين من تحويل أموالهم إلى خارج في الشهرين الماضيين

كشف نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب في كلمة له من مجلس النواب، أنه “بالشهرين الماضيين، تبين أن هناك عدد كبير من النافذين في لبنان يرسلون أموالهم إلى الخارج، منهم سياسيين ورجال أعمل، وهناك البعض منهم ضباط وقضاة، وهذه المعطيات مؤكدة”، مشيراً إلى أنه “لحد الان لا أحد يعلم من المسؤول عن التلاعب بسعر الصرف، ولا يوجد جواب حتى من مصرف لبنان”.

وأشارا إلى أن “الوضع لم يعد يطاق، علينا أن نحمل بعضنا البعض المسؤولية”، وسأل: “لماذا حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لا يأتي إلى مجلس النواب؟ كيف يذهب إلى السرايا والمحكمة، بحماية مين؟”، موضحاً أن “كان هناك اجماع خلال الجلسة على حضور سلامة، ولم نأخذ ما نريد من أجوبة على اسئلة كثيرة تتعلق بالنقد والاقتصاد”.

وأكد بو صعب، “اننا لن نقبل بشطب ودائع المودعين، وقد لمسنا من صندوق النقد تجاوباً ويمكن البناء عليه”، وسأل: “من لديه جواب عن سبب اقفال المصارف ابوابها بوجه المواطنين؟”، مشيراً إلى أن “ما تقوم به المصارف لا يمكن أن يمر بلا محاسبة”.

وراى، أن “علينا العودة الى المؤسسات الدستورية بالحد الادنى، وعلى مدى 11 جلسة لم ننجح في انتخاب رئيس للجمهورية بطريقة ديموقراطية”، لافتاً إلى أنه “لا مخرج من هذه الازمة سوى بالحوار”.

الاحتياطي الاتحادي يرفع سعر الفائدة الرئيسي 25 نقطة أساس: التضخم لا يزال مرتفعا لكن النظام المصرفي “سليم ومرن”

الأربعاء 22 آذار 2023  

الاحتياطي الاتحادي يرفع سعر الفائدة الرئيسي 25 نقطة أساس: التضخم لا يزال مرتفعا لكن النظام المصرفي "سليم ومرن"

قرر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) اليوم رفع سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة 25 نقطة أساس إلى نطاق يتراوح بين 4.75 بالمئة وخمسة بالمئة.

وأشار إلى أنه على وشك التوقف مؤقتا عن رفع أسعار الفائدة في ظل الاضطرابات الأخيرة في الأسواق المالية والتي حفزها انهيار بنكين أميركيين.

واكد المجلس إن التضخم لا يزال مرتفعا لكن النظام المصرفي “سليم ومرن”. وتوقع الاحتياطي الفدرالي أن تكون نسبة التضخم هذا العام أعلى بقليل مما توقعه في كانون الاول/ديسمبر، عند 3,6% مقابل 3,5 %، فيما توقّع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بواقع 0,4 % مقابل 0,5 %.

وعلى اثر ذلك، ارتفع سعر اليورو بـ 0.66% مقابل ​الدولار​ الأميركي بعد رفع سعر الفائدة.

كما أعلن مصرف قطر المركزي إنه رفع أسعار الفائدة 25 نقطة أساس اعتبارا من غد الخميس ليحذو حذو مجلس الاحتياطي الاتحادي إذ يرتبط الريال القطري بالدولار.

ورفع مصرف قطر المركزي سعر فائدة الإيداع وسعر فائدة الإقراض وسعر فائدة إعادة الشراء (الريبو) 25 نقطة أساس إلى 5.25 بالمئة و5.75 بالمئة و5.5 بالمئة على التوالي.

واعلن البنك المركزي السعودي إنه قرر رفع أسعار الفائدة الأساسية 25 نقطة أساس، ليحذو حذو البنك المركزي الأميركي إذ يرتبط الريال السعودي بالدولار الأميركي.

واوضح البنك إنه رفع سعر إعادة الشراء “الريبو” وسعر إعادة الشراء المعاكس “الريبو العكسي” إلى 5.5 بالمئة وخمسة بالمئة على التوالي

سكاي نيوز: مصادمات بين الأمن اللبناني ومحتجين حاولوا اقتحام توعز الى زبانيتها كي ينظاهروا من اجل تخويف الناس وهكذا يمرروامقر الحكومة

كلما ارادوا ان بعطلوا مشروع ما المتظومة الفاسدة توعز الى زبانيتها بالتظاهر من اجل تمرير تهريب الاموال للخارج

أطلقت قوات الأمن اللبنانية الغاز المسيل للدموع، لتفريق مئات المتظاهرين، غالبيتهم عسكريون متقاعدون، خرجوا وسط العاصمة بيروت، احتجاجا على تدهور الأوضاع المعيشية، وحاولوا اقتحام حرم السراي الحكومي.
وأعاد هذا التحرك إلى الأذهان التظاهرات غير المسبوقة التي شهدها لبنان في خريف 2019، احتجاجا على بدء تدهور الأوضاع الاقتصادية، مطالبين برحيل الطبقة السياسية التي لا تزال تمسك حتى اليوم بزمام الأمور، من دون أن تقدم أي حلول.

تجمّع المتظاهرون في ساحة رياض الصلح في وسط بيروت، مقابل السراي الحكومي.
رفع بعض المتظاهرين الأعلام اللبنانية، ورددوا هتافات مناهضة للسلطة.

لماذا الثنائي الشعي يلتقي مع اميركا لتأييد فرنجية ؟..تفاصيل مناورة جنبلاطية

لفي الاخبار اليوم ليس صحيحاً أن الجمود يكتنف مساعي انتخاب رئيس جديد للجمهورية. الأدقّ القول إن هذه المساعي لا تزال تصطدم بعوائق جدية تمنع أياً من الفريقين المتنازعَين من ضمان وصول من يرشحون. وإذا كان الفيتو سلاحاً رئيسياً لدى خصوم ثنائي أمل وحزب الله، فإن الفشل، في المقابل، هو حصيلة سعي هؤلاء إلى مرشح واحد في وجه مرشح الثنائي.

خارجياً، لا تزال المساعي الفرنسية مع السعودية تصطدم بجدار من السلبية، خصوصاً لجهة تسويق فكرة المقايضة بين رئاستي الجمهورية والحكومة. لكن الفرنسيين، لمسوا من الجانب السعودي هذه المرة، لا حاسمة لكل من نجيب ميقاتي ونواف سلام، وأن الموقف الرافض لفرنجية ليس حاسماً بالقدر نفسه. ويميل المطّلعون على بعض تفاصيل الاجتماعات إلى أن السعودية التي لم تفتح أي باب للتواصل مع رئيس تيار المردة، غير مضطرة الآن لإعلان موقف نهائي منه. فيما ليس لدى أصدقائها في لبنان موقف موحد بعد. إذ سمع بعض النواب السنة نصيحة سعودية بعدم قطع التواصل مع الرجل، فيما قيل لمجموعة أخرى من هؤلاء بألا يبحثوا في فكرة ترشيحه.
ويقول مسؤول التقى معنيين بالملف اللبناني في العاصمة الفرنسية قبل ثلاثة أسابيع، إنه سمع منهم أن تسويق فرنجية أمر صعب للغاية. لكنه يتحدث عن تبدل مفاجئ في الموقف الفرنسي الذي يدعم فكرة المقايضة بين فرنجية وسلام. وبحسب المسؤول نفسه، فإن الأمر قد يكون متصلاً بمستجدات لدى الجانب الأميركي الذي يتحكم بالحركة الفرنسية. إذ إن الأميركيين أبلغوا جهات لبنانية عدة بأن واشنطن تنتظر حصول انتخابات رئاسية في أسرع وقت، وأنها رغم تفضيلها مرشحين على آخرين، إلا أنها ملتزمة التعامل مع أي رئيس منتخب. علماً أن السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا أجابت ثلاثة مسؤولين لبنانيين قبل أسابيع، لدى سؤالها عن سليمان فرنجية، بالعبارة نفسها: «إذا تم انتخابه سنتعامل معه كرئيس شرعي للجمهورية اللبنانية».
وبحسب المسؤول نفسه، فإن الاتفاق الإيراني – السعودي استفز الأميركيين والأوروبيين، وربما يحمل التبدل في الموقف من فرنجية في طياته رسالة إلى السعودية، باعتبار أن الغربيين يعتقدون أنه في حال ساعدت إيران السعودية في إقفال ملف الحرب في اليمن، فهي مستعدة لدفع الثمن في لبنان وسوريا وأماكن أخرى إن اقتضى الأمر.

إلا أن كل هذه المداولات لا تعني شيئاً جازماً، بل تعكس صورة اللقاءات والاجتماعات الجارية بين عواصم خارجية. وبحسب معنيين فإن الاتصالات الداخلية تأخذ في الاعتبار مواقف القوى الخارجية الأساسية. كما أن في لبنان قوى كثيرة تعتقد أنه يجب الوقوف على خاطر السعودية في الملف الرئاسي، وأن أي اتفاق مع الأميركيين والفرنسيين من دون رضا السعودية قد يبقي الوضع في لبنان أسير المزاحمات القائمة. وهو موقف يتردد بقوة لدى الفريق الداعم لفرنجية من زاوية أن توفير الأصوات الكافية لإيصاله إلى قصر بعبدا ليس أمراً مستحيلاً مهما كانت الصعوبات. لكن المهم، هو أن يصل مع توافق يسمح بتخفيف الضغوط الاقتصادية عن لبنان، وإلا فإن أي رئيس ينتخب من دون غطاء خارجي، سعودي على وجه الخصوص، سيكون امتداداً للسنوات الأخيرة من عهد الرئيس ميشال عون.

لائحة مرشحي بكركي
وسط هذه الأجواء، كان البحث الداخلي ينطلق من فكرة أن تفاهماً يمكن توفيره بين القوى الممثلة نيابياً للمسلمين، . وأن مواقف حزب الله وحركة أمل الداعمة لفرنجية قد تجد من يلاقيها في الأوساط السنية التي تتأثر بمزاج تيار المستقبل، وأن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، قد لا يكون بعيداً في حال توافرت عناصر التسوية. وبالتالي، فإن المقصود بهذا التوصيف القول إن المشكلة موجودة الآن لدى القوى الممثلة نيابياً للمسيحيين. وهي قوى منقسمة على نفسها بصورة غير مسبوقة، حتى في المناخات التي رافقت الفوضى الكبرى في العام 1988، ما استنفر البطريركية المارونية لتولي مهمة قد تكون صعبة. ومع معرفة البطريرك بشارة الراعي بصعوبة الأمر، ونوبة الإحباط التي أصابته جراء رفض القوى البارزة دعوته إلى حوار ثنائي أو ثلاثي أو جماعي في بكركي، إضافة إلى خشيته من تقديم مرشحين لا يؤخذ بهم داخلياً أو خارجياً، فإن الراعي يجد نفسه مضطراً للقيام بدور خاص. وهو وجد الأنسب تكليف راعي أبرشية إنطلياس المطران أنطوان بو نجم التنقل بين مكاتب القيادات المسيحية لاستمزاج الرأي حول كل تفاصيل الملف الرئاسي

صرح الصحفي الأمريكي المرموق سيمور هيرش، نقلا عن مصدر، بأن المستشار الألماني أولاف شولتس يدعم منذ الخريف محاولات واشنطن لإخفاء معلومات حول تفجير خط أنابيب “السيل الشمالي”.

جاء ذلك في مقالة هيرش على منصة Substack، حيث أشار إلى أنه في أوائل مارس زار شولتس الولايات المتحدة وتضمنت رحلته حدثين عامين فقط، ولم يعقد شولتس ولا الرئيس الأمريكي، كما هو معتاد في مثل هذه اللقاءات رفيعة المستوى، مؤتمرا صحفيا يتضمن أسئلة للصحفيين.

ومع ذلك، يضيف هيرش، أصبح معروفا فيما بعد بالاجتماع الذي استمر 80 دقيقة، لم يتم بعدها الإفراج عن أي تصريحات رسمية. وبحسبه، فقد طلب من وكالة المخابرات المركزية والمخابرات الألمانية إعداد قصة بديلة لوسائل الإعلام حول تفجيرات خط أنابيب “السيل الشمالي”، فيما شدد هيرش على أنه حتى لو لم يكن شولتس يعلم مسبقا بخطط التفجير، فإنه قد دعم محاولات الولايات المتحدة الأمريكية لإخفاء المعلومات منذ الخريف الماضي.

المصدر: Seymour Hersh Substack

لافروف: تزويد بريطانيا كييف بذخائر تحوي اليورانيوم المنضب تصعيد كبير للأزمة الأوكرانية

تاريخ النشر:22.03.2023 | 12:20 GMT |

لافروف: تزويد بريطانيا كييف بذخائر تحوي اليورانيوم المنضب تصعيد كبير للأزمة الأوكرانية

حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من عواقب إمداد بريطانيا بقذائف اليورانيوم المنضب إلى كييف والتي ستؤدي إلى تصعيد كبير للوضع.

وأضاف الوزير لافروف: “سيكون إمداد بريطانيا بذخائر اليورانيوم المنضب لأوكرانيا خطوة نحو مزيد من تصعيد الصراع”، منوها بأن روسيا سترد في حال تم ذلك، قائلا: “سنأخذ هذا في الاعتبار في أعمالنا. لدينا التزام بالمعايير الدولية للحرب، ولدينا عقيدة عسكرية خاصة بنا، وكما قال الرئيس ووزير الدفاع، علينا أن نأخذ في الاعتبار حقيقة أن زملاءنا البريطانيين يصعدون الصراع وينقلونه إلى خطوة جديدة خطيرة للغاية”.

من جهة أخرى، لفت لافروف إلى أن قذائف اليورانيوم المنضب ستقلل من القدرات الزراعية لأوكرانيا، قائلا: “إن استخدام ذخائر اليورانيوم المنضب سيقلل بشكل كبير قدرة أوكرانيا على إنتاج أغذية ذات جودة وغير ملوثة وقد تفقدها القدرة على الإنتاج الزراعي كليا”.