
محتويات الاخبار
*- هوكشتاين: شركات الغاز ستبدأ العمل بعد الاتفاق وسيتدفق الاستثمار الأجنبي إلى لبنان لتعزيز ازدهاره
*-ارتفاع عدد الموقوفين وجاهياً بملف النافعة الى 15 بمن فيهم رئيس مركز الاوزاعي
*-لابيد: إسرائيل تواجه تهديدات لا يستهان بها تتمثل في التعاظم الإيراني والصواريخ عالية الدقة التابعة لـ”حزب الله”
*-«الوفاء للمقاومة»: قبول لبنان لهبة الفيول الإيراني سوف يعرّضه للعقوبات الأميركية»
*-دعوة أوروبية إلى اتفاق مع روسيا حول “تقسيم” أوكرانيا ورفع العقوبات
*-الخارجية الروسية: موسكو مستعدة لبحث أزمة العلاقات مع الاتحاد الأوروبي لكن بشروط
*-هل يسعى ماكرون لحل البرلمان وخوض سباق انتخابي جديد؟
*-أسهم أوروبا تقفز لذروة 11 أسبوعا بعد بيانات التضخم الأميركية
هوكشتاين: شركات الغاز ستبدأ العمل بعد الاتفاق وسيتدفق الاستثمار الأجنبي إلى لبنان لتعزيز ازدهاره
الخميس 10 تشرين الثاني 2022 16:59سياسة
هوكشتاين: شركات الغاز ستبدأ العمل بعد الاتفاق وسيتدفق الاستثمار الأجنبي إلى لبنان لتعزيز ازدهاره
هوكشتاين: الاتفاق لا يحل النزاعات بين لبنان وإسرائيل ولا ينهي التوتر بين جيشها و”حزب الله”
أكد المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين للجزيرة، أن “اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل تاريخي ويوافق رغبتهما”، مشيراً إلى أن “الاتفاق لا يحل النزاعات بين لبنان وإسرائيل ولا ينهي التوتر بين “حزب الله” والجيش الإسرائيلي”.
وذكر في حديث للجزيرة، أن “لبنان وإسرائيل أكدا نيتهما تنفيذ الاتفاق مع مشاركة المعلومات عبر الولايات المتحدة”، لافتاً إلى أن “شركات الغاز ستبدأ العمل بعد الاتفاق وسيتدفق الاستثمار الأجنبي إلى لبنان لتعزيز ازدهاره”، مضيفاً “انني واثق من أن إسرائيل ستواصل الامتثال لاتفاق ترسيم الحدود البحرية مع لبنان”
ارتفاع عدد الموقوفين وجاهياً بملف النافعة الى 15 بمن فيهم رئيس مركز الاوزاعي
الخميس 10 تشرين الثاني 2022 19:05قضاء وأمن
ارتفاع عدد الموقوفين وجاهياً بملف النافعة الى 15 بمن فيهم رئيس مركز الاوزاعي
استكمل قاضي التحقيق الاول في جبل لبنان نقولا منصور استجواب الموقوفين في ملف “النافعة”، وانهى اليوم استجواب المدعى عليهم المرتبطين بمركز الاوزاعي واصدر 5 مذكرات توقيف وجاهية بحقهم.
واستجوب كذلك مدعى عليه في الملف مرتبط بمركز الدكوانة واصدر مذكرة توقيف وجاهية بحقه، ليصبح عدد الموقوفين في الملف 15 بمن فيهم رئيس مركز الاوزاعي الذي تقدم بمذكرة دفوع شكلية تمّ ردّها. وسيستكمل منصور استجواب باقي المدعى عليهم المرتبطين بمركز الدكوانة الاسبوع المقبل تمهيدا لاتخاذ الاجراءات اللازمة بحقهم.
وفي ملف اقتحام مصرف الاعتماد اللبناني استجوب منصور الموقوفين في الملف، واطلق سراحهما لعلة ان احدهما مقعد والثانية لا علاقة لها بالجرم الا انها كانت تناصر المطالب، وذلك بعد ان اسقط المصرف حقوقه الشخصية.
لابيد: إسرائيل تواجه تهديدات لا يستهان بها تتمثل في التعاظم الإيراني والصواريخ عالية الدقة التابعة لـ”حزب الله”
لابيد: إسرائيل تواجه تهديدات لا يستهان بها تتمثل في التعاظم الإيراني والصواريخ عالية الدقة التابعة لـ”حزب الله”
اشار رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته يائير لابيد، في الكلية الحربية، إلى أن ”إسرائيل تواجه تهديدات لا يستهان بها تتمثل في التعاظم الإيراني في كل أنحاء المنطقة، والصواريخ عالية الدقة التابعة لـ”حزب الله” من لبنان، والصواريخ من غزة، وأوكار الإرهابيين في يهودا والسامرة، ومحور الإرهاب الذي يسعى للتموضع في سوريا”.
ولفت الى أنه “على مدار العام المنصرم، أوقفنا العودة إلى الاتفاق النووي الإيراني واستمررنا في معركتنا ضد تعاظم “حزب الله” والإيرانيين بسوريا ولبنان، وقد انطلقنا إلى عملية “الفجر الصادق”، حيث قمنا خلالها باستهداف جميع قادة “الجهاد الإسلامي” في غزة، وسددنا ضربة قوية لمجموعة “عرين الأسود” في نابلس وجنين”.
واعتبر لابيد أن “إسرائيل “أقوى من جميع أعدائها”، مؤكدا “اننا لن نتردد في ممارسة القوة في سبيل الحفاظ على سلامة مواطنينا”، وأنه “على أعدائنا أن يعلموا أننا أقوى وأكثر حنكة ورقيا وأكثر صلابة منهم في كل لحظة، كما ويتعين على أعدائنا أن يعرفوا شيئا آخر مفاده أننا نقف في مواجهتهم سويا، وأن المجتمع الإسرائيلي أقوى من كل خلاف وأن العظمة الإسرائيلية تعود إلى عظمة وحدة الصف”
«الوفاء للمقاومة»: قبول لبنان لهبة الفيول الإيراني سوف يعرّضه للعقوبات الأميركية»
أعلنت كتلة «الوفاء للمقاومة»، اليوم، أن تصويتها بالورقة البيضاء في انتخابات رئاسة الجمهورية تعبير عن رفضها مرشح التحدّي، في إشارة إلى النائب ميشال معوض، داعيةً إلى التفاهم على اسم سيادي يدرك أهمية المقاومة ومنفتح على مختلف الاتجاهات.
وأوضحت الكتلة، في بيان، أن «التصويت بالورقة البيضاء هو رفض واضح وصريح لمرشح التحدي»، معتبرةً أن «من يحرص على الإسراع في انتخاب رئيس للجمهورية من المفترض أن يدرك، وخصوصاً في ظل موازين التصويت القائمة، أن التفاهم هو أقصر الطرق وأسرعها لإنجاز هذه المهمة الوطنية».
ولفتت الكتلة إلى أنه «إذا كان الحوار غير مرغوب فيه من بعض الأطراف لذريعة أو أخرى، فإننا واضحون تماماً في أن رئيس الجمهورية الذي نرى من المناسب التفاهم على اسمه، هو ذاك الذي يعرفه اللبنانيون بمواقفه الوطنية الواضحة ويملك قراره السيادي بحزم وشجاعة، يواجه بهما الضغوط الأجنبية، ويدرك أهمية الدور الوطني للمقاومة في حماية سيادة لبنان، فلا يطعن بها ولا يفرّط فيها ولا يسيء إليها».
وإضافة إلى ذلك، دعت الكتلة إلى دعم من «يملك من الاستعدادات الشخصية للانفتاح على مختلف الآراء والاتجاهات وتقييمها وتبني الأصلح للبلاد، سواء بالنسبة إلى الخيارات أو بالنسبة إلى الإدارة والاقتصاد والطريقة المثلى للنهوض بهما من أجل تطوير وتوفير مستوى نموّ واعد للبلاد».
وحول هبة الفيول الإيراني، رأت الكتلة أن «الإدارة الأميركية لا تزال تُصرُّ على التزامها العدوانية المتوحشة ضد لبنان وشعبه وتعلن بكل صلافة وعنجهية أن قبول لبنان لهبة الفيول الإيراني سوف يعرّضه للعقوبات الأميركية»، واضعةً هذا الموقف «برسم كل أبناء شعبنا اللبناني ليعرف الجهة الدولية التي تمارس ضد بلده ومصالحه البلطجة والحصار واللؤم الظاهر في تصريحات مسؤوليها تجاه لبنان والتي تنذر بمزيد من الآلام المرتقبة إذا لم يذعن لسياسة الطغيان».
+++++++++++++++
الإعلام الإسرائيلي يشير إلى توصية 63 عضو كنيست لرئيس حزب “الليكود”، بنيامين نتنياهو، بتشكيل الحكومة.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ رئيس حزب “الليكود”، بنيامين نتنياهو، حصل على توصية 63 عضو “كنيست”، مشيرةً إلى أنّه “سيكلَّف تشكيلَ الحكومة الإسرائيلية”.
يأتي ذلك بعد فوز المعسكر المؤيد لنتنياهو في انتخابات الكنيست، التي جرت في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.
ونشر الإعلام الإسرائيلي، الخميس الماضي، النتائج الرسمية لانتخابات “كنيست” الاحتلال الإسرائيلي، بعد فرز جميع الأصوات.
اقرأ أيضاً: التحديات الداخلية والخارجية التي تنتظر الحكومة الإسرائيلية الجديدة
وتصدّر تحالف حزب “الليكود”، بزعامة رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، بنيامين نتنياهو، النتائج، بحصوله على 64 مقعداً، بينما نال تحالف الحكومة الحالية، برئاسة يائير لابيد، 51 مقعداً.
وكانت لجنة الانتخابات الإسرائيلية أعلنت أنّ نسبة التصويت النهائية في انتخابات “الكنيست” بلغت 71.3%، وهي الأعلى منذ عام 2015.
دعوة أوروبية إلى اتفاق مع روسيا حول “تقسيم” أوكرانيا ورفع العقوبات
دعا السناتور البلجيكي آلان ديتكس أوروبا، إلى عدم الانصياع لأوامر الولايات المتحدة “راعية الحروب”، وإعادة النظر في سياستها تجاه روسيا وأوكرانيا.
دعوة أوروبية إلى اتفاق مع روسيا حول “الغارديان”: دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ستجبر على التفاوض مع روسيا
وقال ديتكس: “من أجل مصلحة أوروبا والأوروبيين، علينا التخلي عن نهج زيلينسكي المتشدد، والاتفاق مع روسيا بشأن تقسيم أوكرانيا ورفع العقوبات، هذا هو السبيل إلى النجاة.. في هذه المرحلة، الحل الدبلوماسي أفضل من تصعيد النزاع الذي يشجعه البيت الأبيض”.
وأشار السناتور إلى وثائق بنما، التي يشار فيها إلى أن زيلينسكي “متآمر خارجي”، وقال: “لا ينبغي أن يتم النظر إلى مثل هذا الشخص على أنه رئيس جدير، ولكن على أنه دمية أميركية، مهووسة بالغطرسة وتجرنا إلى الحرب”.
وأضاف ديتكس، أن عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد روسيا تلحق الضرر فقط بأوروبا نفسها، وتستفيد منها الولايات المتحدة من خلال تزويد الدول الأوروبية بالأسلحة والغاز.
وعلق السياسي، على كلمات زميلته إليزابيث بورن، التي قالت إن فرنسا تريد أن تجعل ثمن النزاع لا يطاق بالنسبة لروسيا، قائلا: “لا عجب أن روسيا تريد أن تجعل ثمن الطاقة لا يطاق بالنسبة للفرنسيين!”.
المصدر: نوفوستي
الخارجية الروسية: موسكو مستعدة لبحث أزمة العلاقات مع الاتحاد الأوروبي لكن بشروط
قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو مستعدة لمناقشة سبل الخروج من الأزمة في العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، وأكدت أن أي مقترحات يجب أن تأخذ في الاعتبار الوضع على الأرض.
وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في تصريح صحفي اليوم الخميس: “يبدو، أن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى تقويض اقتصاده بشكل كامل لإرضاء الولايات المتحدة”، مشيرة إلى أن الدعوات إلى الحوار يجب أن تصحبها خطوات.
وصرحت بأن موسكو منفتحة على مناقشة سبل الخروج من الأزمة الحالية، “لكن من المهم أن أي مقترحات يجب أن تأخذ في الاعتبار الوضع الحقيقي على الأرض وتكون لها قيمة مضافة لبلدنا”.
وأشارت إلى أن التغييرات الأخيرة في خطاب الاتحاد الأوروبي مع الدعوات للحوار والمفاوضات بين موسكو وكييف لا تدعمها جهود حقيقية في هذا الاتجاه.
وقالت زاخاروفا: “لسوء الحظ، هذا مجرد كلام. جميع إجراءات الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك تقديم برنامج المساعدة العسكرية لنظام كييف، تهدف إلى التصعيد وليس التهدئة والبحث عن حل سياسي”.
ووفقا لزاخاروفا، فإن النظر المستمر إلى واشنطن لا يسمح لدول الاتحاد الأوروبي باتباع سياسة خارجية مستقلة تركز على ضمان مصالح مواطنيها.
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية أن المواطنين الأوروبيين العاديين “سئموا من خطاب المواجهة الدائمة، والاتهامات التي لا أساس لها من الصحة ضد روسيا”، مضيفة أن “المطالبة بإنهاء النزاع في أوكرانيا وتحقيق الاستقرار الداخلي في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تتزايد أكثر فأكثر”.
وأكدت أن الحديث عن “عقوبات جديدة أو دعوات منتظمة لمعاقبة روسيا اقتصاديا هي بالفعل مخيفة أكثر للأوروبيين أنفسهم ..الذين يعانون من التجمد والبطالة وانعدام الآفاق”.
المصدر: تاس
هل يسعى ماكرون لحل البرلمان وخوض سباق انتخابي جديد؟
بعد ستة أشهر من إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا للجمهورية الفرنسية، وفشله في الاحتفاظ بالأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية، بدأت تتناسل الأخبار والشائعات حول استعداد ماكرون لحل البرلمان في حال حدوث انسداد في تمرير القوانين.
وكشفت صحيفة “جورنال دو ديمانش” نهاية الأسبوع الماضي أن حزب “النهضة” الحاكم أكمل استعداداته – تقويم الترشيحات أو تدريب المرشحين – ليكون جاهزا في أي وقت للضغط على الزر الأحمر لحل الجمعية الوطنية وذلك لمواجهة معارضة قوية وأغلبية نسبية.
ويلوح إيمانويل ماكرون بهذه الفرضية منذ عدة أشهر. ففي نهاية سبتمبر الماضي، أكد وزير العمل، أوليفييه دوسوبت أن الرئيس لم يستبعد هذا الخيار في حال تقديم اقتراح بتوجيه اللوم حول إصلاح نظام التقاعد.
وفي 30 أكتوبر، ذكرت رئيسة الوزراء، إليزابيث بورن هذا الاحتمال في مقابلة أجرتها مع صحيفة “بوبليكو” البرتغالية: “إذا كان هناك تحالف لإسقاط الحكومة من التجمعات التي لا تستطيع الحكم معًا، فإن العودة إلى صناديق الاقتراع يمكن أن تكون طريقا نسلكه”.
وبالنسبة لإيمانويل ماكرون ومساعديه، من المستحيل تكرار فشل الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك. إذ في عام 1997، قام بحل الجمعية الوطنية خوفا من معارضة قوية بشكل متزايد. نتيجة لذلك، فاز الحزب الاشتراكي في الانتخابات المبكرة، مما تسبب في فرض حالة “التعايش”.
ماكرون في موقف صعب
ورغم أنها لحد الساعة فرضية لم يتحدد تاريخ تنفيذها، إلا أنها لا تنفي، وفقا للمحل السياسي ومدير معهد الأمن والاستشراق الفرنسي، إيمانويل ديبوي أن ماكرون في “موقف صعب”.
.++++++++++++++
أسهم أوروبا تقفز لذروة 11 أسبوعا بعد بيانات التضخم الأميركية
وكالات – أبوظبي
أغلقت الأسهم الأوروبية الخميس عند أعلى مستوى لها منذ 11 أسبوعا، حيث عزز ارتفاع أقل من المتوقع لأسعار المستهلكين في الولايات المتحدة الآمال في خفض الاحتياطي الفيدرالي لحجم الزيادات المقبلة في أسعار الفائدة.
وقفز المؤشر ستوكس 600 بواقع 2.8 بالمئة، محققا أكبر مكاسب له بالنسبة المئوية منذ خمسة أسابيع. وأغلقت جميع القطاعات باستثناء قطاع الطاقة على ارتفاع حاد، مع وجود الأسهم الحساسة لتغيرات أسعار الفائدة في مقدمة موجة الشراء.
وارتفع قطاعا التكنولوجيا والعقارات 7.6 بالمئة و6.4 بالمئة على التوالي، ليسجلا أفضل أداء يومي لهما منذ أكثر من عامين.
ارتفاعات حادة في وول ستريت بعد هبوط التضخم المفاجئ
وأظهر تقرير لوزارة العمل الأميركية أن أسعار المستهلكين ارتفعت أقل من المتوقع في أكتوبر، مما دفع الزيادة السنوية إلى أقل من ثمانية بالمئة للمرة الأولى منذ ثمانية أشهر. ويشير هذا إلى أن التضخم بدأ في الانحسار، مما يسمح لمجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض حجم زياداته المقبلة في أسعار الفائدة.
ويتجه المؤشر ستوكس 600 صوب تسجيل مكاسب للأسبوع الرابع على التوالي، حيث عادل ارتفاع الآمال بتخفيف البنك المركزي الأميركي سياسته المتشددة في حربه ضد التضخم وكذلك تسجيل موسم أرباح أفضل من المتوقع أثر المخاوف من الركود في أوروبا.
وعلى المستوى الفردي، ارتفع سهم أسترازينيكا 2.9 بالمئة بعدما رفعت شركة صناعة الأدوية توقعاتها المعدلة للأرباح للعام بأكمله بعدما فاقت أرباحها وإيراداتها الفصلية التوقعات.
وقفز سهم ديليفري هيرو الألمانية 18.6 بالمئة ليتصدر المؤشر ستوكس 600 بعد أن طمأنت المستثمرين بشأن تحقيق هامش ربح أساسي في عام 2023.