
صحيفة المانية: تعزيزات أمنية في مدن ألمانية بعد شجارات عنيفة بين عشائر سورية ولبنانية وسقوط قتيل
الأحد 18 حزيران 2023


اشارت صحيفة “زود دويتشه تسايتونغ” الى انه “بعد الاشتباكات العنيفة التي شهدتها مدن ألمانية في ولاية شمال الراين فيستفاليا، وخاصة في إيسن وكاستروب روكسيل، بين مهاجرين لبنانيين وسوريين، تواصلُ الشرطة الألمانية تعزيز قواتها في هذه المدن، بالرغم من بقاء الوضع هادئا طيلة ليل السبت الأحد”.
وبحسب الصحيفة الالمانية فإن “السلطات الأمنية تخشى من اندلاع أعمال عنف مجددا في حال تخفيف انتشار الشرطة، خاصة أن التوتر ما زال قائما”.
ولفتت الى “إصابة ضابط شرطة أثناء احتجاجات يوم الجمعة في إيسن، فيما تواصل الشرطة التحقيق مع موقوفين لديها في كل من إيسن وكاستروب روكسيل. وتظهر التحقيقات لغاية الآن، أن سبب الخلاف يعود إلى صراع بين عشائر لبنانية وسورية لها نفوذ”.
وذكرت صحيفة “دير فيستن الألمانية” إن “بعض أفراد هذه العشائر من مدمني المخدرات أو المتاجرين بها، في حين تواجه هذه العشائر اتهامات احتيال على الدولة والحصول على مساعدات بمبالغ طائلة”.
وكانت صحيفة “بيلد” الألمانية قد نشرت عن نزاعات عنيفة وشجارات بعد تجمع المئات من السوريين واللبنانيين في وسط مدينة إيسن، وفي بلدة كاستروب روكسيل المجاورة. وطيلة ليل الجمعة، لم تهدأ المناوشات بين الطرفين، في حين انتشرت الشرطة بكثافة في المنطقة، وتم اعتقال العشرات، خاصة بعد وقوع عدد من الجرحى، منها إصابات حرجة.
وتبيّن التحقيقات نشوب نزاع بين مجموعات تتبع عشائر كبيرة سورية ولبنانية، ومهاجمة بعضهم بالسكاكين والسلاح الأبيض، ما أوقع قتيلا سورياً يبلغ من العمر 23 عاما، حيث تعتقد الشرطة أنه قتل طعنا بسكين في كاستروب روكسيل.
وأكد المدعي العام المسؤول، كارستن دومبير، أنه “يتم التحقيق لمعرفة سبب هذا النزاع المفاجئ، حيث تم مهاجمة محلات سورية ولبنانية وإحداث فوضى عارمة في وسط المدينة”.
وذكرت الشرطة في بيان، إن الوضع أصبح تحت السيطرة ولا يوجد داعٍ للقلق، خاصة بعد انتشار دورياتها بأعداد كبيرة. كما أعلن قائد الشرطة فريدريك زورهاوزن، عن زيادة الإجراءات الأمنية في المدينة. وبحسب الشرطة، فإن وضعا كهذا يمثل تحديا كبيرا لها
بوريل: خلافات حول سوريا وراء إلغاء الاجتماع الوزاري بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي
الأحد 18 حزيران 2023

أعلن مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل في تصريح له، بان “خلافات حول سوريا وراء إلغاء الاجتماع الوزاري بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي”.
وبدأ بوريل، زيارته إلى القاهرة التي تستمر حتى الإثنين، والتي تستهدف بالأساس تعزيز الشراكة بين التكتل ومصر، ومناقشة عدّة ملفات على رأسها الهجرة وأزمة الطاقة والأمن الغذائي.
وعقد “بوريل” لقاءً مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، حيث ناقشا المستجدات الدولية والإقليمية، وفي القلب منها تداعيات الحرب بين روسيا وأوكرانيا، فضلًا عن تعزيز التعاون بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي.
ومن المنتظر أن يعقد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي عدّة لقاءات مع مسؤولين مصريين، على رأسها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ووزير الخارجية سامح شكري، ووزير الدفاع المصري الفريق أول محمد زكي.
ووفق بيان للاتحاد الأوروبي، فإن “الزيارة ستوفر فرصة لتعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ومصر، وكذلك التعاون بين الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، ومناقشة التحديات العالمية والإقليمية المشتركة مثل الهجرة والطاقة ومكافحة الإرهاب والأمن الغذائي”.
وفي وقت سابق، كشف السفير الألماني لدى القاهرة فرانك هارتمان، عن إلغاء مؤتمر كان مقرراً في 20 حزيران الجاري بين الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية، بسبب مشاركة وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، ورفض برلين الجلوس في وجود وفد النظام خلال الاجتماع.
تقرير أجنبيّ عن لبنان.. هذا ما كُشف عن هجرة الموت عبر البحر!
الأحد, 18-06-

وأشار التقرير إلى أنّ يوسف أصيب بحالة من الإكتئاب واليأس، فاضطره الأمر إلى بيع شاحنته مقابل 4 آلاف دولار، فيما اقترض 2000 دولار أخرى ليدفعها لمهرب يأخذه إلى أوروبا. وخلال رحلته في البحر عبر قارب، اتصل يوسف بزوجته ليبلغها بما فعل، وقال لها قبل وصوله إلى ألمانيا واستقراره هناك: “أرجوك سامحيني، لم يكن لدي خيار آخر”.
وأوضحت المجلة أنّ معظم مبحري القوارب الذين يغادرون شواطئ لبنان بشكل غير قانوني هم سوريون يطلبون اللجوء في أوروبا، مشيراً إلى أنّ العدد الإجمالي للذين يبحرون بشكل غير قانوني ارتفع إلى 10 أضعاف خلال 4 سنوات.
كذلك، فقد كشف التقرير أنَّ نسبة القادمين من لبنان تضاعفت من 12% عام 2021 إلى 24% بعد عام، مشيراً إلى أنّ الأزمة المتمادية في لبنان على الصعيدين المالي والإقتصادي دفعت المزيد من اللبنانيين إلى الهجرة، ويضيف: “وفقاً لاستطلاع حديث، قال 61% من اللبنانيين إنهم يرغبون في العيش أو العمل في الخارج”.
بدوره، يقول زكريا عبد الرحمن، قبطان قارب يبلغ من العمر 60 عاما في طرابلس، الميناء الثاني في لبنان: “يأتي الناس إلى هنا كل يوم بحثاً عن شخص ما ليأخذهم عبره”، بحسب التقرير.
وخلال السنوات الماضية، كان الهاربون عبر البحر يخوضون رحلتهم إلى قبرص على مدى 14 ساعة، لكن ذلك لم يعد ممكناً، إذ أنه في العام 2020، اتفق لبنان مع قبرص على أنه سيتمّ إعادة الوافدين غير النظاميين بسرعة. وإزاء ذلك، فإن معظم القوارب التي تغادر لبنان بشكل غير قانوني تتجه الآن إلى إيطاليا، على مسافة أبعد بـ10 مرات. وفي العام 2019، كان عدد الذين ماتوا وهم يحاولون الوصول إلى قبرص المجاورة 6؛ وفي العام الماضي لقي 157 شخصا على الأقل حتفهم متجهين إلى أقصى الغرب، ويخشى أحد خبراء الهجرة من أن يصل عدد القتلى هذا العام إلى 400.
مع هذا، فقد زاد خطر القبض على القوارب، ما دفع بعض القباطنة إلى البقاء في أوروبا بأنفسهم. ووسط ذلك، فإن الناس اليائسين ما زالوا يريدون أن يتحملوا عناء الرحلة علّهم يصلون إلى نتيجة من ذلك.
أنتوني بلينكن في زيارة إلى الصين هي الأولى لدبلوماسي أمريكي رفيع منذ 2018

في محاولة لإذابة الجليد الدبلوماسي بين الولايات المتحدة والصين، يقوم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأحد بزيارة إلى بكين تستغرق يومين هي الأولى لدبلوماسي أمريكي رفيع منذ زيارة في تشرين الأول/أكتوبر 2018. وقال بلينكن إن زيارته يجب أن “تفتح خطوط اتصال مباشرة حتى يتمكن بلدانا من إدارة علاقتنا بمسؤولية، بما في ذلك من خلال معالجة بعض التحديات والتصورات السيئة ومن أجل تجنب الحسابات الخاطئة”.
وصلوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأحد إلى بكين في زيارة تستغرق يومين تهدف إلى محاولة تخفيف التوترات الثنائية.
وهي الزيارة الأولى لوزير خارجية أمريكي إلى الصين منذ زيارة في تشرين الأول/أكتوبر 2018 أجراها سلفه مايك بومبيو الذي انتهج لاحقا استراتيجية مواجهة مع بكين في السنوات الأخيرة من رئاسة دونالد ترامب.
إحياء الحوار المباشر بين البلدين
قبل مغادرته، قال بلينكن في واشنطن إن هذه الزيارة يجب أن “تفتح خطوط اتصال مباشرة حتى يتمكن بلدانا من إدارة علاقتنا بمسؤولية، بما في ذلك من خلال معالجة بعض التحديات والتصورات السيئة ومن أجل تجنب الحسابات الخاطئة”.
>> اقرأ أيضا محادثات “صريحة ومباشرة” بين وزيري الخارجية الأمريكي والصيني بعد تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين
وأضاف أن “المنافسة الشديدة تتطلب دبلوماسية مستمرة لضمان عدم تحولها مواجهة أو نزاعا” لأن “العالم يتوقع تعاون الولايات المتحدة والصين”.
وقال داني راسل، المسؤول الكبير السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، إن “زيارة بلينكن القصيرة لن تحل أيا من المشاكل الكبيرة في العلاقات بين الولايات المتحدة والصين (…) “لكن زيارته يمكن أن تعيد إحياء الحوار المباشر الذي تشتد الحاجة إليه وتبعث إشارة إلى أن البلدين ينتقلان من خطاب الغضب أمام وسائل الإعلام إلى محادثات أكثر رصانة خلف أبواب مغلقة”.
تايوان ، الملف الشائك
تمثل تايوان أكثر ملف شائك بين القوتين، إذ نفذت بكين مناورات عسكرية تاريخية حول الجزيرة في آب/أغسطس ردا على زيارة لتايوان أجرتها رئيسة مجلس النواب الأمريكية آنذاك نانسي بيلوزي في إطار جولة آسيوية.
وقبل زيارة بلينكن قال المتحدث باسم الخارجية الصينية وانغ ون بين إن الولايات المتحدة: “يجب على الولايات المتحدة التخلي عن وهم التعامل مع الصين من موقع قوّة. يجب على الصين والولايات المتحدة تطوير علاقات على أساس الاحترام المتبادل والمساواة، واحترام خلافاتهما”.
وقد بدأ الوقت ينفد لأن العام المقبل هو الموعد النهائي لإجراء انتخابات في كل من الولايات المتحدة وتايوان التي تعتبرها الصين إحدى مقاطعاتها التي تريد إعادة ضمها بالقوة إذا لزم الأمر.
لقاء بين الرئيسين الأمريكي والصيني في سبتمبر/أيلول؟
وأمل الرئيس الأمريكي جو بايدن في أن يجتمع مجددا مع الرئيس شي جينبينغ “في الأشهر المقبلة” بهدف “الحديث حول اختلافاتنا المشروعة لكن أيضا حول المجالات التي يمكننا الاتفاق عليها”. وكان الرئيسان قد عقدا اجتماعا طويلا ووديا في تشرين الثاني/نوفمبر 2022 على هامش قمة مجموعة العشرين في بالي.
ومن المرجح أن يحضر الزعيمان قمة مجموعة العشرين المقبلة في أيلول/سبتمبر في نيودلهي. وشي مدعو إلى سان فرانسيسكو في تشرين الثاني/نوفمبر عندما تستضيف الولايات المتحدة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ.
فرانس24/ أ ف ب
“الوثيقة السرية” رقم 19.. حالة خاصة في لائحة اتهام ترامب
ترامب يؤكد براءته ويقول إن التهم محاولة لتدمير سمعته
“الوثيقة السرية” رقم 19.. حالة خاصة في لائحة اتهام ترامب

ترامب يؤكد براءته ويقول إن التهم محاولة لتدمير سمعته
قال خبراء أمنيون إن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، لم تكن لديه السلطة القانونية وهو في المنصب ليرفع السرية عن وثيقة تتعلق بالأسلحة النووية، وهي من بين وثائق وجهت له السلطات اتهاما بحيازتها بشكل غير قانوني.
والوثيقة السرية، المدرجة برقم 19 في لائحة اتهام ترامب بتعريض الأمن القومي للخطر، لا يمكن رفع السرية عنها وفقا لقانون الطاقة النووية إلا عبر عملية تتطلب، بموجب النظام الأساسي، مشاركة وزارتي الطاقة والدفاع.
ولهذا السبب، يقول الخبراء إن تلك الوثيقة النووية حالة خاصة في لائحة الاتهام التي تشمل 31 وثيقة، لأن رفع السرية عن باقي الوثائق ممكن بأمر تنفيذي.
وقال ستيفن أفترغود، وهو خبير في مجال السرية الحكومية “الادعاء بأن ترامب كان بمقدوره رفع السرية ليس له صلة في حالة المعلومات عن الأسلحة النووية، لأن السرية لم تفرض عليها بموجب أمر تنفيذي بل بمقتضى القانون”.
وهذا الوضع الخاص للمعلومات المتعلقة بأمور نووية يقوض أكثر أسس دفاع يراها الكثير من خبراء القانون ضعيفة، إذ تتركز على فكرة رفع السرية.
وقال ترامب دون أن يقدم أي أدلة إنه رفع السرية عن الوثائق قبل أن يأخذها من البيت الأبيض.
وسيدفع الادعاء على الأرجح بأن مسألة رفع السرية ليست ذات صلة هنا، لأن الاتهامات تم توجيهها لترامب بموجب قانون التجسس الذي يسبق فرض السرية ويجرم الاحتفاظ غير المصرح به “بمعلومات عن الدفاع الوطني”، وهو مصطلح واسع يشمل أي أسرار من شأنها أن تكون مفيدة لدولة معادية.
وقال مسؤول أميركي سابق في الأمن القومي مطلع على نظام فرض السرية بعد أن طلب عدم ذكر اسمه “الحالة واضحة جدا. ليس هناك ما يقول إن الرئيس يمكنه أن يتخذ مثل هذا القرار”.
ووفقا لإرشادات وزارة الطاقة بشأن “فهم تصنيف السرية”، فإن أكثر معلومات الأسلحة النووية حساسية تحمل تصنيف (آر.دي)، اختصار الأول حرفين من كلمتي بيانات محظورة باللغة الإنجليزية، وتتعلق بتصميمات الرؤوس الحربية وإنتاج اليورانيوم والبلوتونيوم.
ويقول خبراء إن وزارة الطاقة تخفض التصنيف إلى (إف.آر.دي) للبيانات النووية “المحظورة سابقا”، التي تحتاج لمشاركتها مع وزارة الدفاع لكن محتواها يظل سريا.
وتحمل الوثيقة رقم 19 تصنيف (إف.آر.دي) بما يعني أنها معلومات سرية تتعلق باستخدام أسلحة نووية.
وتصفها لائحة الاتهام بأنها دون تاريخ وتحتوي على معلومات “تتعلق بالتسلح النووي للولايات المتحدة”.
,;hbjوكالات
قال خبراء أمنيون إن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، لم تكن لديه السلطة القانونية وهو في المنصب ليرفع السرية عن وثيقة تتعلق بالأسلحة النووية، وهي من بين وثائق وجهت له السلطات اتهاما بحيازتها بشكل غير قانوني.
والوثيقة السرية، المدرجة برقم 19 في لائحة اتهام ترامب بتعريض الأمن القومي للخطر، لا يمكن رفع السرية عنها وفقا لقانون الطاقة النووية إلا عبر عملية تتطلب، بموجب النظام الأساسي، مشاركة وزارتي الطاقة والدفاع.
ولهذا السبب، يقول الخبراء إن تلك الوثيقة النووية حالة خاصة في لائحة الاتهام التي تشمل 31 وثيقة، لأن رفع السرية عن باقي الوثائق ممكن بأمر تنفيذي.
وقال ستيفن أفترغود، وهو خبير في مجال السرية الحكومية “الادعاء بأن ترامب كان بمقدوره رفع السرية ليس له صلة في حالة المعلومات عن الأسلحة النووية، لأن السرية لم تفرض عليها بموجب أمر تنفيذي بل بمقتضى القانون”.
وهذا الوضع الخاص للمعلومات المتعلقة بأمور نووية يقوض أكثر أسس دفاع يراها الكثير من خبراء القانون ضعيفة، إذ تتركز على فكرة رفع السرية.
وقال ترامب دون أن يقدم أي أدلة إنه رفع السرية عن الوثائق قبل أن يأخذها من البيت الأبيض.
وسيدفع الادعاء على الأرجح بأن مسألة رفع السرية ليست ذات صلة هنا، لأن الاتهامات تم توجيهها لترامب بموجب قانون التجسس الذي يسبق فرض السرية ويجرم الاحتفاظ غير المصرح به “بمعلومات عن الدفاع الوطني”، وهو مصطلح واسع يشمل أي أسرار من شأنها أن تكون مفيدة لدولة معادية.
وقال مسؤول أميركي سابق في الأمن القومي مطلع على نظام فرض السرية بعد أن طلب عدم ذكر اسمه “الحالة واضحة جدا. ليس هناك ما يقول إن الرئيس يمكنه أن يتخذ مثل هذا القرار”.
ووفقا لإرشادات وزارة الطاقة بشأن “فهم تصنيف السرية”، فإن أكثر معلومات الأسلحة النووية حساسية تحمل تصنيف (آر.دي)، اختصار الأول حرفين من كلمتي بيانات محظورة باللغة الإنجليزية، وتتعلق بتصميمات الرؤوس الحربية وإنتاج اليورانيوم والبلوتونيوم.
ويقول خبراء إن وزارة الطاقة تخفض التصنيف إلى (إف.آر.دي) للبيانات النووية “المحظورة سابقا”، التي تحتاج لمشاركتها مع وزارة الدفاع لكن محتواها يظل سريا.
وتحمل الوثيقة رقم 19 تصنيف (إف.آر.دي) بما يعني أنها معلومات سرية تتعلق باستخدام أسلحة نووية.
وتصفها لائحة الاتهام بأنها دون تاريخ وتحتوي على معلومات “تتعلق بالتسلح النووي للولايات المتحدة”.
,;hbjوكالات
أين زالوجني؟.. بوتين يعلق على لغز اختفاء قائد الجيش أوكرانيا
وفي مقطع فيديو نشره الصحفي بافل زاروبين على قناته في “تلغرام” اليوم الأحد، طرح بوتين سؤالا على المراسلين العسكريين “أين زالوجني؟” ليرد أحدهم “ظننا أنكم أنتم من تعرفون ذلك”، فأجاب بوتين: “أعرف، أعتقد أنني أعرف”.
علق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقائه مع المراسلين العسكريين في وقت سابق هذا الأسبوع، على لغز اختفاء قائد الجيش الأوكراني فاليري زالوجني، مرجحا أن يكون خارج أوكرانيا.
وتابع: “عليكم أن تسألوه هو.. لكن ذلك يتطلب التحول إلى لغة أجنبية. يبدو لي أنه في الخارج. لكن لست متأكدا”.

في غياب لافت لقائد الجيش.. زيلينسكي ينشر صورة لاجتماع “مهم” مع قيادة قواته
ومنذ أسابيع، توقف زالوجني عن الظهور علنا بعد سلسلة ضربات شنتها القوات المسلحة الروسية على عدد من المنشآت العسكرية في أوكرانيا،
وأثيرت تساؤلات حول مصير زالوجني ومكان وجوده بعد إعلان الناتو في 10 مايو الماضي أن زالوجني أخطره باستحالة التحدث إلى أعضاء اللجنة العسكرية للحلف حتى عبر الفيديو.
وتحدثت تقارير عن تعرض زالوجني لإصابة خطيرة جعلته عاجزا عن مواصلة أداء مهامه، لكن كييف تنفي ذلك.
المصدر: “نوفوستي”