آخر اهم الأنباء لصباح يوم الاحد13/11/022

المحتوبات
*-دكانة رياض»: 14 مليون يورو ثروة مساعِدة سلامة
*-الوزير باسيل: كل صراعنا هو من اجل الحقيقة وهو بذل كل حياته في سبيلها تحت شعار “الحقيقة تحررنا
*-ألمانيا قامت بترحيل حوالي 9500 شخص من بداية العام حتى سبتمبر
*-DWتظاهرة في برلين للمطالبة بفرض ضرائب على الأثرياء ودعم أسعار الغذاء
*-وزيرة الخزانة الأميركية: الممارسات الاقتصادية للصين تثير قلق واشنطن وندعو للإستماع مخاوفها

*-

المزيد بعد قليل
الاخبار وفيق قانصوه السبت 12 تشرين الثاني 2022شقق في باريس ولبنان وشركات في بيروت ولندن
في 2005، التحقت ماريان الحويك بمصرف لبنان مقابل راتب شهري يبلغ ثلاثة ملايين ليرة، تدرّج صعوداً ليبلغ 10 ملايين ليرة عام 2010، ثم 13 مليون ليرة عام 2015، فـ 18 مليوناً عام 2020. «مسيرة نجاح»، عبر 15 عاماً، تمكّنت خلالها الموظفة النشيطة من تملّك شقة في باريس، وأخرى في الأشرفية، وثالثة في الرابية، وشركة مطاعم في لندن، وشركة لتطوير العملات الرقمية، و800 ألف دولار في حساب في سويسرا… وثروة تقدّر بـ 14 مليون يورو. ليس فقط في روايات الأطفال، تتحوّل الفتاة الفقيرة إلى صاحبة ثروة عندما تجد «سمكة ذهبية». يحدث ذلك، أيضاً، في «دكانة»، في أول شارع الحمرا، مقابل وزارة السياحة، تُسمّى «مصرف لبنان المركزي» لـ«صاحبه» رياض سلامة!دكانة رياض»: 14 مليون يورو ثروة مساعِدة سلامة شقق في باريس ولبنان وشركات في بيروت ولندن
في كانون الأول 2021، طلب المدّعي العام في سويسرا مساعدة قانونية من السلطات اللبنانية للتحقيق في الاشتباه في قيام حاكم مصرف لبنان رياض سلامة وشقيقه رجا سلامة بعمليات غسل أموال واختلاس. الطلب جاء بعد اعتبار السلطات السويسرية الأخوين سلامة «مُشتبهاً بهما» في إجراء تحويلات مصرفية يصل مجموعها إلى نحو 400 مليون دولار. في هذا الطلب، كما في الملفات القضائية المفتوحة ضدّ سلامة في بريطانيا وفرنسا، حيث يُشتَبه فيه بتبييض الأموال واختلاسها، يرد اسم مساعدته ماريان الحويّك، التي أشارت تحقيقات للشرطة الفرنسية، اطّلعت عليها «الأخبار»، إلى أن ثروتها الشخصية كانت تقدّر عام 2011 (أي بعد ست سنوات من التحاقها بالمصرف) بـ 14 مليون يورو. ووفقاً لمستندات قدمتها الحويك إلى مصرف Richelieu في موناكو (يملكه أنطون الصحناوي) لدى فتحها حسابين (رقماهما 21419 و21414) في 12 تشرين الأول 2011، فقد برّرت هذه الثروة بأنها متأتية من أكثر من راتب تتقاضاه ومن إرث آلَ اليها.
الحويك المولودة عام 1980 تشغل، بحسب مذكرة رسمية أصدرها سلامة في نيسان 2020، منصب «مستشارة تنفيذية ممتازة» للحاكم (Senior Executive Advisor) «لمدة سنة قابلة للتجديد، نظراً إلى الخبرة التقنية الواسعة التي تتمتع بها، بهدف وضع الدراسات والإشراف وملاحقة أي ملف أو مشروع يراه الحاكم مناسباً».
إثر «اختراع» سلامة هذا المنصب لها، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام بـ«خبريات» عن أن دخلها من عملها في مصرف لبنان بلغ في 10 أشهر فقط من العام 2014 أكثر من مليار و300 مليون ليرة، ما دفعها إلى إصدار بيان فنّدت فيه هذه «المغالطات»، مؤكّدة أنها لا تتقاضى أي بدل مادي لقاء منصبها الاستشاري الجديد، وأنها تقدّمت بطلب استيداع (إجازة من دون راتب) منذ عام 2017، وكان راتبها لا يتجاوز 12 مليون ليرة، «ومنذ ذلك الوقت لم أتقاضَ أي أجر. وهذا الراتب هو الراتب الذي تنص عليه السلسلة المعتمدة للمديرين التنفيذيين في مصرف لبنان. (…) والمبالغ الوحيدة التي حصلت عليها هي قرض سكني لشراء شقة سكنية عام 2013 كسائر القروض التي يستفيد منها جميع موظفي المصرف وقرض شخصي عام 2018».

الوزير باسيل: كل صراعنا هو من اجل الحقيقة وهو بذل كل حياته في سبيلها تحت شعار “الحقيقة تحررنا”

5:47 AM 11/13/2022
أكد الوزير باسيل خلال افتتاح مستديرة باسم رئيس الجمهورية السابق ميشال عون في بقسميا-البترون، أن “كل صراعنا هو من اجل الحقيقة وهو بذل كل حياته في سبيلها تحت شعار “الحقيقة تحررنا”، لافتاً إلى أن “الطريق يوقفونها والسد يعطلونه ويكذبون حوله لكن بالنهاية اهم ما تعلمناه من ميشال عون هو القيم، واتمنى نقلها للآجيال المقبلة فكلنا مسؤولون عن نقل الحقائق التاريخية لأولادنا كي نتطلع الى المستقبل بايجابية لأننا اصحاب قيم والوطن عندنا امر ثابت لا يباع ولا يشترى ولذلك قضيتنا ثابتة”.
واشار، إلى أن “اجمل ما في نشاط اليوم اننا نكرم عون بعد نهاية الولاية واننا بقوم بعمل ايجابي لا بعمل سلبي او عدائي، فحتى عندما نكرم ابطالنا علينا ان نقوم بما يفيد المجتمع وندعو غيرنا للقيام بالمثل لأننا نحترم ابطال وشهداء غيرنا وندعو لتكريمهم بما يليق بهم”، لافتاً إلى “اننا سنلتقي دائما في البترون وكل لبنان للبناء والتحسين، نحن وطن فيه صراع كبير بين الاخلاق واللاأخلاق لكن فليقولوا ما يشاؤون ويفعلوا ما يريدون الاهم ان نبقى على فكرنا الايجابي”.

ألمانيا قامت بترحيل حوالي 9500 شخص من بداية العام حتى سبتمبر

أفادت بيانات وزارة الداخلية الألمانية أن السلطات الألمانية قامت بترحيل 9567 شخصاً إلى خارج البلاد خلال الفترة من كانون الثاني/يناير حتى أيلول/سبتمبر هذا العام، وأن عمليات الترحيل كانت موجهة بشكل أساسي إلى دول البلقان.
رحلت السلطات الألمانية خلال العام الماضي بأكمله 11982 شخصاً
قامت السلطات الألمانية خلال الفترة من كانون الثاني/يناير حتى أيلول/سبتمبر هذا العام بترحيل 9567 شخصاً إلى خارج البلاد، بحسب بيانات وزارة الداخلية الألمانية في رد على طلب إحاطة من النائبة البرلمانية عن حزب اليسار، كارلا بونجر، والتي أطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية في برلين.
وعلى سبيل المقارنة، رحلت السلطات الألمانية خلال العام الماضي بأكمله 11982 شخصاً.
وبحسب البيانات، كانت عمليات الترحيل هذا العام موجهة بشكل أساسي إلى دول البلقان – مقدونيا الشمالية وألبانيا وصربيا – حيث رحلت السلطات الألمانية أكثر من 600 شخص إلى كل منها. كما تم ترحيل ما يقرب من 600 شخص إلى جورجيا.
وقامت ألمانيا بترحيل أشخاص إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي، وهي إسبانيا وفرنسا وبولندا والنمسا وإيطاليا.
وتتعلق كثير من هذه الحالات بأشخاص تقدموا بطلبات لجوء في هذه البلدان قبل القدوم إلى ألمانيا. واحتلت تركيا المركز العاشر بين الدول التي رحلت إليها ألمانيا أفرادا هذا العام.
وشكت بونجر، وهي المتحدثة باسم كتلتها البرلمانية في شؤون سياسة اللاجئين، قائلة: “يتم ترحيل الأشخاص بشكل متكرر إلى بلدان مهددين فيها بالاضطهاد السياسي واسع النطاق، والسجن التعسفي والتعذيب”.
وأضافت أن هذا ينطبق مثلاً على تركيا، حيث يتعرض أعضاء المعارضة اليسارية والأكراد للاضطهاد بلا هوادة، وقالت: “لا ينبغي تسليم لاجئين فعليا إلى دولهم التي تلاحقهم!”.

DWتظاهرة في برلين للمطالبة بفرض ضرائب على الأثرياء ودعم أسعار الغذاء

تظاهرة في برلين للمطالبة بفرض ضرائب على الأثرياء ودعم أسعار الغذاء
تظاهر الآلاف في برلين للمطالبة بفرض ضرائب على الأكثر ثراء ودعم أسعار المواد الغذائية، بحسب الشرطة ومنظمي التظاهرة.
وسار المتظاهرون الذين حملوا لافتات منها لافتة كبيرة كتب عليها بالألمانية “إعادة التوزيع”، في وسط العاصمة الألمانية، بدعوة من عدة منظمات يسارية للاحتجاج على ارتفاع الأسعار والإيجارات.
وطالب ما لا يقل عن ثلاثة آلاف متظاهر، وفقًا للشرطة والمنظمين، بفرض ضرائب على الأكثر ثراءً للتعامل مع الأزمة وبدعم أسعار المواد الغذائية، في ظلّ التضخم المتزايد الناجم بشكل خاص عن الحرب في أوكرانيا.
ع.ح./ع.أ.ج. (د ب أ)

وزيرة الخزانة الأميركية: الممارسات الاقتصادية للصين تثير قلق واشنطن وندعو للإستماع مخاوفها


5:40 AM 11/13/2022
وزيرة الخزانة الأميركية: الممارسات الاقتصادية للصين تثير قلق واشنطن وندعو للإستماع مخاوفها
أيدت وزيرة ​الخزانة الأميركية​ ​جانيت يلين​ استقرار العلاقات بين ​واشنطن​ وبكين، داعية إلى “وضعها على الطريق الصحيح رغم وجود العديد من المخاوف التي نرغب في حلها”.
وصرّحت بذلك في مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز”، أشارت فيها إلى أنّه “من المهم بالنسبة لنا أن تفسير إجراءات معينة نقوم بها وما يتوقف عليها، علما أنّ هذه ليست محاولة لشل الاقتصاد ​الصين​ي بشكل كامل أو لوقف تنميته”، كاشفة “اننا لدينا مخاوف تتعلق بالأمن القومي، وإذا كانت لسياساتنا عواقب ذات نطاق واسع على الصين، فمن المهم بالنسبة لنا أن نكون قادرين على سماع مخاوفهم وربما معالجتها”.
وأوضحت يلين، أن “الممارسات الاقتصادية لبكين تثير قلق الولايات المتحدة أيضا”.
يشار إلى أنه في وقت سابق، نقلت “رويترز” عن يلين أنها تعتزم الاجتماع مع محافظ البنك المركزي الصيني، يي جانج، على هامش قمة “مجموعة العشرين” في إندونيسيا ومناقشة الوضع الاقتصادي في العالم.