
-1–“خذلان أوروبي”.. المواقف “الفضفاضة” تخيب أمل زيلينسكي ويدعو لضم بلده الى الاتحاد الاوروبي
-2–أهراءات جديدة في مرفأي بيروت وطرابلس وإطلاق مناقصة الإثنين لإشراك القطاع الخاص
-3– نبوءة” بشأن الحرب العالمية الثالثة والشرق الأوسط وأوكرانيا تعود إلى الواجهة من جديد
4— المرصد الاوروبي: البرلمان البلجيكي صادق على قرار لتفعيل عقوبات ضد الملاحقين بجرائم مالية في لبنان وأوروبا
-5 – البريطانيون يطالبون زيلينسكي بالاستسلام بعد تحذير بوتين
+++++++++++++++++++++++
البريطانيون يطالبون زيلينسكي بالاستسلام بعد تحذير بوتين
دعا قراء صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى إعلان الاستسلام، من أجل إرساء السلام، بعد تحذيرات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأخيرة.
- بيسكوف حول إمداد كييف بقذائف بعيدة المدى: من المهم ألا ننسى كلام بوتين في فولغوغراد
وأعرب المواطنون البريطانيون، عن تقديرهم لخطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ذكرى هزيمة النازية في ستالينغراد، والذي حذر فيه من أن موسكو سترد على تهديدات الغرب، الذي يزود أوكرانيا بمركبات مدرعة ثقيلة، و”لن يتوقف الرد على تدمير هذه المدرعات، ويجب على الجميع فهم ذلك”.
وأشارت التعليقات إلى أنه “كان من الممكن تجنب كل هذا إذا لم يشعر الناتو، وهو منظمة مناهضة لروسيا أساسا، بالحاجة إلى التوسع إلى حدود هذه القوة النووية”.
وكتب أحد القراء: ” يجب على رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي الاستسلام من أجل أن يأتي السلام”.
وقال أحد المستخدمين: “الولايات المتحدة طلبت هذا الصراع.. إنهم لا يدافعون عن حدودهم، لكنهم يحاولون هزيمة روسيا”، وعلق مشارك آخر في المحادثة: “يجب إدانة زيلينسكي بارتكاب جرائم حرب”.
وخلصت التعليقات إلى دعوة بايدن، “للتوقف عن مضايقة الدب الروسي”.
بعد بدء عملية خاصة لتحرير دونباس من النازيين الأوكرانيين الجدد، زودت الولايات المتحدة وحلفاؤها القوات الأوكرانية، بأسلحة وصلت قيمتها إلى مليارات الدولارات، كما تشمل الشحنات الجديدة من واشنطن وبرلين دبابات “أبرامز وليوبارد”.
وأرسلت روسيا مذكرة إلى دول حلف “الناتو” بسبب إمداد قوات كييف بالأسلحة، وأكد وزير الخارجية سيرغي لافروف، أن أي شحنة تحتوي على ذخيرة ستصبح هدفا مشروعا للجيش الروسي، وقالت وزارة الخارجية أيضا إن دول الناتو “تلعب بالنار” بتسليح نظام كييف.
المصدر: نوفوستي
المرصد الاوروبي: البرلمان البلجيكي صادق على قرار لتفعيل عقوبات ضد الملاحقين بجرائم مالية في لبنان وأوروبا
أعلن “المرصد الأوروبي لدعم النزاهة”، عبر حسابه الخاص على وسائل التواصل، إلى أن “الهيئة العامة لمجلس النواب البلجيكي صادقت على القرار الذي صدر في كانون الثاني من العام الحالي، والذي ينص على دعم مكافحة الفساد وتفعيل العقوبات على الملاحقين بجرائم مالية في لبنان وأوروبا”.
وكان النائب البلجيكي ماليك بن عاشور، الذي تقدم بالقرار في تشرين الأول من العام 2021، قد أعلن مصادقة البرلمان البلجيكي على القرار في تصريح له، مؤكدا “الاستمرار في مسيرة مكافحة الفساد
نبوءة” بشأن الحرب العالمية الثالثة والشرق الأوسط وأوكرانيا تعود إلى الواجهة من جديد
تاريخ النشر:02.02.2023 | 22:30 GMT | أخبار العالم

تداول مستخدمو الإنترنت توقعات زعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي الروسي الراحل فلاديمير جيرينوفسكي، حول اندلاع الحرب العالمية الثالثة، ومصير أوكرانيا وإيران والشرق الأوسط.
وفي جزء من برنامج “أمسية مع فلاديمير سولوفيوف” بمشاركة جيرينوفسكي، والذي تم بثه في يوليو 2019، اكتشف مستخدمو الإنترنت “نبوءة” للمستقبل القريب.
ولفت الفيديو، الذي توقع فيه السياسي ببدء الحرب العالمية الثالثة بسبب الصراع في الشرق الأوسط، انتباه العديد من قنوات “تيليغرام”، بالإضافة إلى ذلك، نشره الحزب الليبرالي الديمقراطي على قناته على موقع يوتيوب.
ووفقا لتوقع السياسي: “نحن بحاجة إلى أن نأخذ في الحسبان الوضع في الشرق الأوسط.. بحلول عام 2024، ستتكشف مثل هذه الأحداث هناك بحيث ينسى الجميع ما هي أوكرانيا.. هذه هي الحرب العالمية الثالثة.. إيران ليست فيتنام أو كوريا الشمالية أو كوسوفو ستكون أفظع الأحداث هنا”.
بالإضافة إلى ذلك، في برنامج “أمسيات مع فلاديمير سولوفيوف”، والذي خصص للانتخابات الرئاسية الأخيرة في أوكرانيا، قال جيرينوفسكي، إن هذا التصويت سيكون الأخير للبلاد.
ووفقا للسياسي، في عام 2024، عندما تجري الانتخابات المقبلة، “لن يكون هناك دولة تسمى أوكرانيا”، وبحسب جيرينوفسكي، نظرا لتفاقم الوضع في الشرق الأوسط، سيتدفق عدد كبير من اللاجئين إلى أوكرانيا، الأمر الذي لن تتمكن البلاد من التعامل معه.
وكتب مستخدمو الانترنت في التعليقات على الفيديو: “نبوءة أخرى لفلاديمير جيرينوفسكي حول إيران”، وأشار تعليق على الفيديو في قناة “يوتيوب” الخاصة بالحزب الديمقراطي الليبرالي، “كان يعرف كل شيء.. وكان يقول الحقيقة، ونظروا إليه وكأنه أحمق! لكنه كان محقا في نواح كثيرة.. مثل النظر في الماء.. في الحياة لم يستمعوا، لكنهم يفكرون الآن، نعم، قال جيريك الحقيقة كاملة.. وضحك الكثير من كلماته، لكن كان من الضروري عدم الضحك، بل الاستماع بعناية.. كل شيء يتحقق”.
ولفت مستخدمو الإنترنت الانتباه مرارا وتكرارا، إلى دقة توقعات جيرينوفسكي، وعلى وجه الخصوص تداول المستخدمون في ديسمبر 2022، قول السياسي، إنه في الساعة الرابعة من صباح يوم 22 فبراير، سيقع حدث معين، بالإضافة إلى ذلك حسب قوله، سيكون عام 2022 هو العام “الذي تصبح فيه روسيا أخيرا دولة عظيمة مرة أخرى”، رأى بعض المستخدمين أنه توقع في هذه الكلمات بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، والتي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 24 فبراير.
ويذكر أن السياسي المحلي الصادم فلاديمير جيرينوفسكي، أعلن عن العديد من الأحداث الرئيسية في روسيا والساحة الدولية قبل وقت طويل من حدوثها.
وتوفي فلاديمير جيرينوفسكي في 6 أبريل 2022، عن عمر ناهز 75 عاما، بعد صراع طويل مع المرض، وتم تشخيص إصابته بفيروس كورونا.
المصدر: وكالات
أهراءات جديدة في مرفأي بيروت وطرابلس وإطلاق مناقصة الإثنين لإشراك القطاع الخاص

استقبل وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الأعمال أمين سلام، في مكتبه بالوزارة، وزير الأشغال العامّة والنقل في حكومة تصريف الأعمال الدكتور علي حميّة، في إطار متابعته موضوع بناء الأهراءات والأمن الغذائي.
وإثر الاجتماع، قال سلام «أبلغنا الوزير حميّة الانتهاء من وضع دفتر الشروط لبناء أهراءات في مرفأ طرابلس على الأرض المخصّصة له، والمستثمرون سيتقدّمون إلى هذه الفرصة المهمّة مطلع الأسبوع المُقبل حتى يكون لهم دور في مرفأ طرابلس».
وتابع «كما أبلغنا الوزير حميّة أنّه خلال العمل في المرحلة المُقبلة على الخطّة العامّة لمرفأ بيروت، تم تحديد موقع بمساحة 25 ألف متر مربّع لبناء أهراءات جديدة في مرفأ بيروت».
بدوره، أعلن حميّة، أنّه «بالتعاون مع وزارة الاقتصاد، أُنجز دفتر الشروط لبناء أهراءات لمرفأ طرابلس على مساحة 36 ألف متر مربّع، ويوم الإثنين سوف تُطلق المُناقصة لإشراك القطاع الخاص، وبالتالي هذا الموضوع يُعدّ إصلاحيّاً، لأنّنا نقول إنّ القطاع الخاص يجب أن يكون له دور أساسي ولكن ضمن القوانين المرعيّة الإجراء».
أضاف «وبالنسبة لمرفأ بيروت، سيكون على مساحة 25 ألف متر مربّع، وفي خطٍّ متوازٍ تقريباً مع الأهراءات الموجودة الآن. وقد أجرى الوزير سلام الاتّصالات اللازمة، بناءً على وعد من إحدى الدول التي أعلنت نيّتها بناء الأهراءات في مرفأ بيروت. وبالنسبة لتأمين الأرض فقد خصّصناها من ضمن خطّة إعادة الإعمار، وفي أقلّ من شهر سوف نُعلن عن خطّة إعادة إعمار مرفأ بيروت، ويبقى إعداد دفاتر الشروط للخطّة، وفي جوهرها الأساسي الأمن الغذائي، تحديد الإطار وطريقة تأمين الغذاء للمواطنين، فنحن شركاء مع وزارة الاقتصاد في عمليّة الإنشاءات لما لهذا الموضوع من أهميّة لا تقلّ عن الكهرباء والماء».
وأشار إلى أنّ «إيرادات مرفأ بيروت ارتفعت من 400 ألف دولار إلى عشرة ملايين دولار، ونفّذنا ما وعدنا به. وإذا تعرّض أحدهم لضغط سياسي ولا يُريد أن يستثمر في مرفأ طرابلس فهذا ليس ذنبي، ولكنّه ذنب مَنْ منعه من الاستثمار، ومَنْ الذي يملك المال ولا يُريد الاستثمار».
ونفى أن تكون هناك شركة قد استلمت مرفأ بيروت لإعادة بنائه، مُضيفاً «نحن قاب قوسين أو أدنى لإطلاق خطّة لإعادة اعماره، وستكون دفاتر الشروط مفتوحة للجميع والشركات التي وعدت شفهيّاً نقول لها الملعب موجود، وإذا لم يُحرِّكوا ساكناً فنحن سنبني من إيرادات المرفأ».
وأشار إلى أنّ «تكلفة بناء الأهراءات في مرفأ طرابلس تفوق 20 مليون دولار، وفي بيروت أيضاً، ونحن بانتظار الشركات، وحدّدنا عدد السنوات للاستثمار وكيفيّة تقاسم الأرباح مع الدولة».
“خذلان أوروبي”.. المواقف “الفضفاضة” تخيب أمل زيلينسكي ويدعو لضم بلده الى الاتحاد الاوروبي
ترجمات – أبوظبي
زيلينسكي يسعى لضم بلاده إلى الاتحاد الأوروبي
يعول الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، كثيرا على حلفائه الأوروبيين والغربيين عموما، لكن الدعم الذي تناله كييف، يجري تقديمه، وسط “حسابات حذرة”، وعلى رأس ذلك، مسار الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
وزار كل من رئيس المجلس الأوروبي، شارل ميشال، ورئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، كييف، يوم الخميس، والتقيا الرئيس زيلينسكي وعقدا قمة معه.
ويقدم الأوروبيون دعما عسكريا لأوكرانيا حتى تقف في وجه العمليات العسكرية التي أطلقتها روسيا في 24 فبراير 2022، فيما تقول كييف إنها تواجه الروس نيابة عن أوروبا برمتها.
وتعلق أوكرانيا أملا على أن تنضم إلى الاتحاد الأوروبي الذي يتألف من 27 عضوا في الوقت الحالي، بدول يصل تعدادها السكاني إلى 450 مليون نسمة.
مسارٌ غير سالك
وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن مسار انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي لا يبدو سالكا حتى الآن، نظرا لعدة اعتبارات، في صدارتها الحرب القائمة حاليا.
وكتبت الصحيفة أن الاتحاد الأوروبي ما يزال بعيدا عن القبول بعضوية دولة تشهد حربا وتحتاج إلى مليارات الدولارات حتى تعيد الإعمار ونفض غبار النزاع المدمر.
وهذا العامل يمكن وصفه بالتخوف من حصول “عبء”، في حال القبول بأوكرانيا، لأن باقي الأعضاء سيضطرون إلى تقديم دعم كبير للغاية.
ويجد مسؤولو الاتحاد الأوروبي أنفسهم أمام معضلة حقيقية، فهم يريدون تشجيع أوكرانيا على تحقيق المعايير المطلوبة للانضمام مثل الإصلاحات السياسية والديمقراطية والشفافية، لكنهم لا يستطيعون في الوقت نفسه أن يقدموا وعودا صريحة بشأن المقابل، أي عملية الانضمام.
ويتردد الأوروبيون في قطع الوعود، تفاديا لأن يجدوا أنفسهم عاجزين عن الوفاء بها مستقبلا، في حال أنجزت كييف ما هو مطلوب منها.
“مبدأ الاستحقاق”
أكدت فون دير لاين أن الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي يقوم على مبدأ الاستحقاق، أي أن الدولة تصبح مؤهلة لأن تصبح عضوا عندما تتوافر فيها جملة من الشروط.
ويشير هذا التصريح من المرأة القوية في الاتحاد الأوروبي، إلى أن نيل العضوية غير مقيد بجدول زمني صارم، لأن الهدف هو إنجاز إصلاحات مطلوبة.
وأثنت فون دير لاين على جهود أوكرانيا، قائلة إن كييف تنجز المطلوب على نحو وصفته بالمذهل، من ناحيتي السرعة والجودة.
أما ميشال فنبه إلى أمر مهم، وهو أن بدء محادثات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي يقتضي أن توافق كافة الدول الأعضاء في التكتل.
في غضون ذلك، أشار بيان مشترك بين الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا، إلى أن كييف قامت بمجهودات لأجل الانضمام على التكتل، موضحا أن المفوضية الأوروبية ستقدم إفادة في الموضوع، بحلول الربيع المقبل.
وفي الآونة الأخيرة، أعلنت أوكرانيا إقالة عدد من المسؤولين الذين تحوم حولهم شبهات فساد، في مسعى لإرسال إشارة مفادها أن العمل جار على قدم وساق من أجل دخول التكتل الأوروبي.
لكن الإصلاحات ليست العقبة الوحيدة أمام أوكرانيا، لأن روسيا لا تخفي امتعاضها من هذه الخطوة، واعتبرتها سابقا بمثابة استفزاز صريح.
ومن شأن هذا الموقف أن يجعل الأوروبيين أكثر تحفظا حيال القبول بضم أوكرانيا، لأنهم سيصبحون عندئهم أقرب إلى النزاع المباشر مع موسكو، في حين يحرص الغربيون على عدم وضع البيض كله في “سلة كييف”.