
هل اصبح مجلس الأمن شركة فرانشايز تابع للإعلام الأميركي، أن اعضاء مجلس الأمن لم يسمعوا باليمن ولا بحربها ولا بأمراض الكوليرا وغيرها من جراء القصف اليومي منذ سنتين حتى اليوم من قبل السعودية ومجلس الأمن في الخليج العربي لكنهم يدافعون عن القتلة والمجرمين الذين يروعون اهالي المدن المحيطة بالغوطة ويقولون ان الجيش السوري يقصف الغوطة، والسؤال هل كانت الغوطة هكذا قبل دخول التتار والمرتزقة اليها: ام انها كانت تموّل كل بلاد الشام بالخضروات وغيرها وبالحقيقة هناك بعض المنتفعين من اهالي الغوطة حيث اصبحوا مافيات توزع الرعب على الناس المسالمين وتسرق السيارات من كل سوريا وتسرق ما تطال يديها وكل يوم تقذف الشام بهوواين كي كيقولوا نحن هنا وعندما لم يحتمل الوضع اكثر من هذا الاجرام قرر الجيش الدخول اليها وتنظيفها من المافيات وبقايا المرتزقة
اما مجلس الأمن فانه لا يبكِ على اطفال اليمن بل انه يبكي على المشاغبين
وكتبت الميادين نت
التحالف السعودي يقرّ في بيان له باستهداف شاحنة نقل أغذية وسيارتين تابعة لمنظمة الغذاء العالمي بغارات جوية في منطقة الصفراء عند المدخل الجنوبي لمدينة صعدة لدخولها المدينة من دون علمه، ميدانياً التحالف يكثّف غاراته الجوية على المحافظات اليمنية بالتزامن مع احتدام الموجهات بين الجيش واللجان مع قوات الرئيس هادي.
أقرّ التحالف السعودي باستهداف شاحنة نقل أغذية وسيارتين تابعة لمنظمة الغذاء العالمي بغارات جوية في منطقة الصفراء عند المدخل الجنوبي لمدينة صعدة شمال اليمن.
وقال التحالف في بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) إن السيارات التابعة لمنظمة الغذاء العالمي التي استُهدفت دخلت إلى صعدة دون علم التحالف.
وأفاد مراسل الميادين باستشهاد يمني بقصف صاروخي ومدفعي استهدف منطقة بني صياح في مديرية رازِح الحدودية. وشنّت طائرات التحالف 8 غارات جوية على مديرية الظاهِر المجاورة جنوبي غرب المحافظة شمال اليمن.
ميدانياً، أعلنت وزارة الدفاع اليمنية مقتل وجرح 50 عنصراً من قوات الرئيس عبدربه منصور هادي، بالإضافة إلى تدمير عدد من الآليات العسكرية التابعة لهم خلال تصدّي الجيش اليمني واللجان الشعبية لمحاولة تقدمهم التي أُسندت بغطاء جوي من طائرات التحالف في صحراء البُقْع الحدودية مع نجران السعودية وصعدة اليمنية.
قم بكتابة اول تعليق