اهم آخر الأخبار ليوم الثلثاء11/10/022

منح جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2022 عن دراسة البنوك والأزمات

تاريخ النشر:10.10.2022 | 10:26 GMT |

منح جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2022 عن دراسة البنوك والأزمات

ثلاثة أمريكيين يتقاسمون جائزة نوبل للعلوم الاقتصادية

ووفقا للجنة نوبل بالأكاديمية الملكية السويدية للعلوم في ستوكهولم فقد تم منح الجائزة للباحيثين الثلاثة عن أبحاثهم في البنوك والأزمات المالية العالمية.

وذكرت اللجنة: “الفائزون هذا العام في العلوم الاقتصادية، بن برنانكي ودوغلاس دايموند وفيليب ديبفيغ، ساهموا في تحسين فهمنا لدور البنوك في الاقتصاد، لا سيما أثناء الأزمات المالية. من النتائج المهمة في بحثهم سبب أهمية تجنب انهيار البنوك”.

هوكشتين يُسلّم مسودة «معدّلة ونهائية»… لا مفاوضات بعدها

هوكشتين يُسلّم مسودة «معدّلة ونهائية»... لا مفاوضات بعدها

سلّم الوسيط الأميركي عاموس هوكشتين، لبنان والعدو الإسرائيلي المسودة النهائية لاتفاق الحدود البحرية، عقب اتصالات أجراها مع الطرفين خلال الأيام الفائتة، التي تلت الرفض الإسرائيلي للتعديلات التي طلبها لبنان على المسودة الأولى.

  • وقال مسؤول أميركي، مساء اليوم، لموقع «والا» العبري، إن هوكشتين «أرسل للطرفين الصيغة النهائية لاتفاق الحدود البحرية»، مضيفاً أنها «نسخة مُعدلة» لمسودة الاتفاق التي كان لبنان قد طلب تعديلات عليها.

ووفق المسؤول الأميركي، فإن الوسيط ينتظر رداً من لبنان وإسرائيل، والمسودة «نهائية ولن يتمّ إجراء مفاوضات أخرى».

ورأى المسؤول الأميركي «(أننا) قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق». وكان رئيس الجمهورية ميشال عون قد أمل اليوم بـ«إنجاز كل الترتيبات المتعلقة بترسيم الحدود البحرية الجنوبية خلال أيام، بعدما قطعت المفاوضات غير المباشرة شوطاً متقدماً».

الوطني الحر لم يحكم ابدا بل هناك منظومة حاكمة ونحن “التغييريون” والتغيير ليس موسما ينتهي عندما تنتهي الاموال

-نحن خائفون من الفراغ لأننا اذا دخلنا فيه سيستسهل البعض اطالته ووضعنا الاقتصادي والمالي لا يحتمل
-عندما حصل تعطيل النصاب سابقا لم يكن هناك انهيار بعد والسبب حينها كأن تأسيسيا للكيان من خلال استعادة الميثاقية على المستوى الرئاسي
-في مرحلة الفراغ الرئاسي اذا حصل، على الوزراء، حتى لو بقوا انفسهم، ان يتحملوا مسؤوليات سياسية وهذا ما ابلغتهم اياه
-في الحكومة الحالية لا وزراء للتيار بل وزراء لرئيس الجمهورية… ولماذا لا يطبقون التكنوقراط الا على وزراء الرئيس بينما باقي الوزراء مكشوفو الانتماءات السياسية؟
-لبنان حصّل مطالبه بموضوع الترسيم وما يؤخر الحسم حاليا هو الانتخابات الاسرائيلية ولا استطيع ان اقول ان الامر انجز قبل التوقيع والقصة حاليا “واقفة على كلمة”
-في 21 ايار قلت بلا تنسيق مسبق مع حزب الله ان لا استخراج للغاز من كاريش بلا استخراج للغاز من بحر لبنان واليوم كل الاتفاق المطروح يدور حول هذه النقطة
-من ارسى هذه المعادلة هو المقاومة ونحن قمنا بعملنا باستلام الملف وبديل الاتفاق هو الحرب
-تم التقصد بعقد جلسة انتخاب رئيس في 13 تشرين لتطيير النصاب ولن نشارك في الجلسة
-لم يطلب منا احد مقاطعة جلسة 14 ايلول لكننا فعلنا واليوم لا نطلب شيئا من احد بالنسبة الى جلسة 13 تشرين فكل طرف يفعل ما يراه مناسبا
-لم نشعر بعد بوجود جدية في موضوع الرئيس الجديد واردنا ورقة الاولويات كي يكون هناك قاعدة للبحث وباب للحوار مع باقي الاطراف

  • سنفتتح يوم غد مبادرتنا المتعلقة برئاسة الجمهورية وسنستهلها بزيارة الرئيس عون والبطريرك الراعي
    -هدف مبادرتنا الرئاسية تأمين أوسع تأييد لمرشح معين والعلاقة بين الوطني الحر والراعي لم تصل أبدا إلى الانقطاع التام
    -الوطني الحر لم يحكم ابدا بل هناك منظومة حاكمة ونحن “التغييريون” والتغيير ليس موسما ينتهي عندما تنتهي الاموال

علن رئيس ​التيار الوطني الحر​ النائب ​جبران باسيل​، أنّ تكتل لبنان القوى، على الأرجح لن يشارك في ​جلسة مجلس النواب​ المخصصة لانتخاب رئيس للجمهورية يوم الخميس المقبل، وقال: “نعتبر ذلك إهانة لأن الجلسة تتزامن مع “​ذكرى 13 تشرين​”، وربما أرادوها في هذا التاريخ عمدا لأنهم لا يريدون نصابا للجلسة.. وحتى لو تأمن النصاب فالجلسة لن تكون مفصلية”.

وأشار باسيل في حديث للـ “LBCI”، إلى أنّه “لم يطلب منا احد مقاطعة جلسة 14 أيلول لكننا فعلنا واليوم لا نطلب شيئا من احد بالنسبة الى جلسة 13 تشرين فكل طرف يفعل ما يراه مناسبا”.

وأضاف أنّه “لا توافق ولا جدية حتى الأن في مسألة انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وأعلنا انفتاحنا للبحث عن مرشح”.

وشدد على أنّ “الوضع اليوم لا يحتمل أي فراغ رئاسي والمقاطعة ليست في حساباتنا، حيث أنّ ​رئيس الجمهورية​ ليس رئيس مجلس إدارة شركة، بل هو رمز وحدة البلاد وهو الذي يقسم على الدستور”.

فوربس”: ميقاتي خسر 400 مليون دولار من ثروته في نحو سبعة أشهر

الإثنين 10 تشرين الأول 2022  anshra

"فوربس": ميقاتي خسر 400 مليون دولار من ثروته في نحو سبعة أشهر

أفادت مجلة “​فوربس​”، بأن “رئيس حكومة تصريف الأعمال ​نجيب ميقاتي​، خسر 400 مليون دولار من ثروته في نحو سبعة أشهر.ولفتت إلى أنه “وصل صافي ثروة ميقاتي إلى 2.8 مليار دولار في 5 تشرين الأول 2022، بالتزامن مع مرور لبنان بأزمة اقتصادية طاحنة”.

وأوضح المجلة، أنّ ميقاتي أسس وشقيقه ​طه ميقاتي​ شركة “إنفستكوم” عام 1982 لبيع الهواتف النقالة في ذروة الحرب الأهلية اللبنانية، وفي عام 2005 تم طرحها للاكتتاب العام في بورصة ​لندن​، وفي عام 2009 اشترت MTN الجنوب إفريقية حصة الأخوين ميقاتي مقابل 3.6 مليار دولار.

وكان ميقاتي قد أسسا مجموعة M1 التي تشمل استثمارات المجموعة التي تتخذ من ​بيروت​ مقرا لها، حصصا في شركة الاتصالات الجنوب إفريقية MTN، ومتاجر الأزياء بالتجزئة Pepe Jeans، وعقارات رئيسية في ​نيويورك​ ولندن و​موناكو​.

وانخفض سعر سهم MTN بنسبة 40.1% منذ 11 مارس إلى 684.5 دولار (12143 راند جنوب إفريقي) في 5 أكتوبر، ما دفع ثروة المليارديرين طه ونجيب ميقاتي إلى التراجع.

بوتن يحذر من تكرار حادث القرم.. هل انتهى الرد بقصف كييف؟

موسكو- خاص- سكاي نيوز عربية
الصراع بين بوتن والغرب يحتدم

شكلت الضربات الصاروخية التي استهدفت كييف ومدن أوكرانية أخرى، الاثنين، نقطة تحول في المشهد الأوكراني، لاسيما أن التحليلات ذهبت باتجاه تصنيفها على أنها رد روسي على استهداف جسر كيرتش الذي يربط شبه جزيرة القرم بالبر الروسي.
الحكومة الأوكرانية توعدت بالرد وأعلنت انقطاع الكهرباء عن المناطق بعد القصف الصاروخي الذي تم باستخدام صواريخ “كاليبر وإسكندر وتورنيدو”.

يقول الخبير العسكري الروسي ألكسندر أرتاماتوف، إن التحرك العسكري اليوم سيكون مختلفا عن السابق في سبيل حق الرد على العمل الأوكراني في القرم والذي وصفه بـ”الإرهابي”.
عملية أنشيلوس.. هل يعيد التاريخ نفسه في أوروبا

وأوضح أن استخدام تلك الصواريخ جاء نتيجة دقتها العالية وسرعتها بخلاف قدرتها على حمل رؤوس نووية، في إشارة لتلويح الرئيس الروسي الأخير باستخدام النووي.
وأوضح ألكسندر أرتاماتوف، أن ما حدث صباح اليوم بداية ورد على ما حدث في القرم، متوقعا عدم التصعيد خلال الساعات القادمة.
بعد الضربات الصاروخية.. بوتين يتوعد أوكرانيا برد “أشد قسوة”
واستهدف القصف:
• كييف وخاركوف وسومي (شمال) وجيتومير وخميلنيتسكي وتيرنوبول وإيفانو-فرانكوفسك ولفوف (غرب) وأوديسا ونيكولايف (جنوب) ومقاطعات أخرى.
• الضربات الجوية والصاروخية استهدفت معظمها مواقع البنية التحتية الحيوية وقطع جميع إمدادات الطاقة، كما توقفت السكك الحديدية بالكامل في كييف والمترو أيضًا.
تفجيرات القرم التي وصفها الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بالإرهابية من جانب أوكرانيا تعد تجاوزا للخط الأحمر الذي حظرت منه موسكو مرارا وتكرارا.
وحذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، السلطات الأوكرانية من مغبة تكرار الهجمات الإرهابية على الأراضي الروسية، في رسالة تعد واضحة بأن الرد على حادث القرم تم ولن يقبل بتصعيد آخر من جانب كييف.
وخلال الساعات الماضية، اتخذت موسكو عدة إجراءات قبل التحرك في الرد العسكري:
• وقع بوتن مرسوما يقضي بتشديد الإجراءات الأمنية لجسر القوم بجانب مرافق البنية التحتية التي تزود شبه الجزيرة بالكهرباء والغاز الطبيعي.
• تغيير قائد العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا وتعيين الجنرال سيرغي سوروفيكين قائدا للعملية
• تحرك للبحرية الروسية من أجل توفير الحماية لشبه جزيرة القرم بشكل أكبر وعلى نطاق أوسع.
وقال الرئيس الروسي في أول رد بعد التفجيرات خلال اجتماع مع رئيس لجنة التحقيق الروسية، إن “المنفذين والمخططين هم أجهزة الاستخبارات الأوكرانية”، مضيفا: “تفجير جسر القرم كان يستهدف البنية التحتية الروسية”.
على الجانب الأوكراني، قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حصيلة الضربات الصاروخية اليوم تمثلت بـ75 عملية قصف تم التصدي لـ41 منها.
وأكد الخبير الأوكراني بالعلاقات الدولية قسطنطين جريدين خلال تصريحاته لـ”سكاي نيوز عربية”، أن الترويع هدفه خفض المعنويات بعد أن لقت القوات الروسية هزائم وتراجعا في الشرق والجنوب بخلاف استهداف قلب القرم نفسه.
وأضاف جريدين، أن القادم سيكون مزيدا من التصعيد لأن روسيا عندما تتلقى هزائم في الشرق والجنوب تقوم بقصف كييف، والدليل أن الاستهداف تركز على البنية التحتية وليس مواقع عسكرية فيما يعد انتقامًا من الخسائر الأخيرة.
وتوقع الخبير الأوكراني بالعلاقات الدولية، قسطنطين جريدين، ردا حاسما من قبل كييف على الأرض من خلال تحرير الكثير من المدن في الشرق والجنوب، بخلاف زيادة الدعم الغربي المقدم في ظل التصعيد الروسي والتقدم الأوكراني.

بيزنس إنسايدر”: ذخيرة الجيش الألماني تكفيه ليومين في أي حرب

  • المصدر: موقع “بيزنس إنسايدر

الخبراء الألمان يحذّرون من أنّ إمدادات الذخيرة لن تستمرّ إلا ليوم أو يومين في حالة الحرب، وذلك يتعارض مع ما يفرضه “الناتو” على الدول الأعضاء من امتلاك ذخيرة تكفي لما يزيد على 30 يوماً.

  • “بيزنس إنسايدر”: ذخيرة الجيش الألماني تكفيه لمدة يومين من الحرب

ذكر مقال في موقع “بيزنس إنسايدر” أنّ “الذخيرة التي يملكها الجيش الألماني حالياً قد تكفيه لمدة يومين كحد أقصى من الحرب”.

وبحسب الموقع، فإنّ “الخبراء الألمان يحذّرون من أنّ إمدادات الذخيرة لن تستمرّ إلا ليوم أو يومين في حالة الحرب”، وذلك يتعارض مع ما يفرضه “الناتو” على الدول الأعضاء من امتلاك ذخيرة تكفي لما يزيد على 30 يوماً.

وتابع: “الحرب المستمرة لها تكلفتها.. بعد أربعة أسابيع فقط من تسليم الجيش الألماني “بانزرهوبيتز 2000″ إلى الأوكرانيين، أفادت القوات المسلحة هناك أن أنابيب الإطلاق أصبحت بالية وتحتاج إلى تغيير.. النار المستمرة لها ثمنها”.

وأضاف المقال ساخراً: “إذا اضطرت ألمانيا فجأة إلى الدفاع عن نفسها في الحرب، فمن شبه المؤكد أنّ هذه المشكلة لن تنشأ.. والسبب أنّ ألمانيا لديها ذخيرة تكفي فقط ليوم أو يومين من الاستخدام القتالي.. وهذا ما أكده ممثلو صناعة الأسلحة والخبراء والسياسيون الدفاعيون في الجيش، وبالتالي فإن ألمانيا متخلفة كثيراً عن التزاماتها، فوفقاً لمواصفات الناتو، يجب أن تستمرّ الاحتياطيات 30 يوماً على الأقل”.

وأكّد المقال أنّ “المشكلة معروفة منذ سنوات، حتى أنّ الجيش الألماني كان يعاني من هذه المشكلة في التدريبات والتمارين.. والجنود الألمان لطالما شكوا من هذا الأمر.. ولكنّ رغم ذلك فإنّ برلين تزوّد أوكرانيا بالذخيرة أيضاً.. ويمكن تتبع الأرقام على الموقع الإلكتروني للحكومة الفيدرالية الألمانية، وهي تشمل 167,000 طلقة من ذخيرة المسدس، 1,592 طلقة مدفعية عيار 155 ملم، 255 طلقة من ذخيرة فولكانو للمدفعية عيار 155 ملم، و30,000 طلقة من عيار 40 ملم”.

ويدق هانس كريستوف أتزبوديان، المدير العام للرابطة الفيدرالية لصناعة الأمن والدفاع الألمانية (BDSV)، ناقوس الخطر، قائلاً، وفقاً للموقع: “بالطبع، لن يتحسّن هذا الوصف للوضع إذا تمّ تسليم الذخيرة لأوكرانيا من مخزونات الجيش الألماني، ولم يتمّ في نفس الوقت تسليم الطلبات لتأمين كميات مقابلة من مصانع الأسلحة من قبل الحكومة”.

وتقول إيفا هوجل، مفوضة الدفاع في البرلمان الألماني لبيزنس إنسايدر: “ما هو مقدار الذخيرة المفقودة بالفعل؟ سنحتاج إلى 20 مليار يورو إضافية لشراء الذخيرة وحدها.. في الوقت نفسه، لا توجد مخازن ذخيرة كافية لتسعها.. وهذا يدلّ على أنه لا تزال هناك حاجة إلى قدر كبير من الجهد هنا”.

وحذرت هوغل: “إذا كانت نقطة التحوّل ستنجح، فيجب أن يتمّ العمل على عدة مستويات.. المواد والموظفين والبنية التحتية، ولكن أيضاً الإجراءات والعمليات والهياكل والمسؤوليات والمسؤوليات.. يجب تغيير الكثير من الأمور بحيث يتمّ تحقيق الاستعداد التشغيلي الكامل”.

وأكّد التقرير أنّ “صناعة الأسلحة منزعجة بشكل خاص من الإجراءات والعمليات في القوات المسلحة فيما يتعلق بشراء الذخيرة، فقد أفاد ممثلو الصناعات العسكرية أنّه بعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تمّ تقديم عروض لإنتاج أسرع وأكثر، كالتحول إلى العمل بثلاث نوبات في المصانع العسكرية، ومع ذلك لم تصدر أي أوامر بخصوص هذا الأمر من الحكومة.. وترددت وزارة الدفاع ومكتب المشتريات في الجيش الألماني بشأن إصدار هذه الأوامر”.

ويحذّر البرلمانيون وممثلو الصناعة من أنّه “يجب ملء الطاقات الإنتاجية في الصناعة بسرعة، نظراً لأنّ أوروبا بأكملها تشعر بالقلق من الحرب في أوكرانيا وتطلب هذا الأمر”، مؤكدين أنّ “الطلب يتزايد بشكل أسرع مما يمكن توسيع مواقع الإنتاج”.

وأكّد البرلمانيون أنّه سيتمّ “زيادة ميزانية شراء الذخيرة.. وحتى الآن، تمّ التخطيط لمليار يورو لهذا الغرض، وهناك حالياً اقتراح لزيادة هذا المبلغ بمقدار 237 مليون يورو، ويتحدّث بعض النواب عن 500 مليون إضافية.. لكن حتى هذا لا يكفي لتحقيق الهدف الذي فرضته على نفسها الحكومة الألمانية وهو 20 إلى 30 مليار يورو بحلول عام 2030”.

وكانت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، قالت في مقابلة مع قناة “زي دي أف” الألمانية في آب/أغسطس، إنّ “قوات بلادها واجهت نقصاً حاداً في مخازن الأسلحة”، مشيرة إلى أنّ “آفاق دعم نظام كييف عسكرياً قد تكون على الهاوية”.

وصرّحت الوزيرة الألمانية بأنّ بلادها “تسعى لدعم أوكرانيا بالسلاح، لكنها تعاني شحّاً في مخازنها”، موضحةً أن “كييف كانت وما زالت في حاجة إلى الإمدادات، غير أن السلطات الألمانية من شأنها أن تخطّط ذلك على المدى المتوسط”.

غازبروم” تكشف عن تواجد مدمرة ألغام تابعة للناتو تحت خط أنابيب الغاز “السيل الشمالي 1

آخر تحديث:11.10.2022 | 17:19 GMT | أخبار العالم

صرح المتحدث باسم شركة “غازبروم” سيرغي كوبريانوف، إنه في 6 نوفمبر 2015، أثناء فحص لأنابيب الغاز “السيل الشمالي 1″، تم اكتشاف مدمرة ألغام “ثعلب البحر” التابعة لحلف الناتو بين الخطوط.

وقال كوبريانوف: “من الضروري تذكر الأحداث التي تم تسجيلها بالفعل على خط أنابيب الغاز السيل الشمالي. هذه الحالة معروفة جيدا. في السادس من نوفمبر عام 2015، أثناء الفحص البصري المجدول لخط أنابيب الغاز السيل الشمالي 1، تم العثور على مدمرة ألغام من طراز “ثعلب البحر” تابعة لقوات الناتو تحت الماء بين خطي أنابيب الغاز ملتصقة على أحدهما”.

وأضاف، مبدأ عمل المدمرة بسيط إنها قادرة على تفجير الألغام، أي أنها قادرة على تفجير خط الأنابيب.

وأشار كوبريانوف، الى أن مدمرة “ثعلب البحر” “تسللت” مباشرة تحت “السيل الشمالي 1” على عمق 40 مترا عند نقطة “الكيلومتر 651″، وتم اكتشافها وإبطالها من قبل القوات المسلحة السويدية.

ووفقا له، أثناء التفتيش في مكان الحادث، تم التقاط صور مفصلة. انظروا، يمكنك أن تروا بوضوح أن الجهاز، الذي يشبه سكة حديد بمحركات، قد اصطدم مباشرة بجدار “السيل الشمالي 1″، يتم إنزال مدمرة “ثعلب البحر” عادة من سفينة حربية.

وأضاف: “تعمل مدمرة “ثعلب البحر” بشكل دقيق، يكتشف الأجسام عبر مسح القاع باستخدام السونار، أي أن الجهاز يفحص أولا التضاريس والأشياء الموجودة في قاع البحر قبل الاقتراب منها”.

وقال كوبريانوف: “إنه لأمر مدهش كيف شرح الناتو ما حدث. وبحسب الحلف، فقد “ضاع” جهاز غالي الثمن وخطير للغاية أثناء التدريبات، لماذا قررت مدمرة ثعلب البحر أن تستقر بالضبط تحت أنبوب الغاز ولماذا لم يتم تعقب السلاح، لا يوجد حتى الآن تفسير”.

المصدر: REN-TV