
**مقتل 3 فلسطينيين بالرصاص خلال مداهمات إسرائيلية في الضفة الغربية
**إجراء مقابلات مع مساعدين سابقين لبايدن في إطار التحقيق حول الوثائق السرية..
**أول تعليق من الأسد عن اللقاءات السورية-التركية “حتى تكون مثمرة”
**القاضي ابراهيم ادعى على 15 موظفا في مطار بيروت بجرائم اختلاس وتزوير وتقاضي رشى
**تواصل بين الخليل وميقاتي لحصر جدول الاعمال في ملف الكهرباء وإلا فإن حزب الله لن يحضر
**جلسة الحكومة: زيادة التوتر بين التيار والحزب
**مندوب روسيا في الامم المتحدة: الغرب لم يرغب بتسوية النزاع الأوكراني أصلا
مقتل 3 فلسطينيين بالرصاص خلال مداهمات إسرائيلية في الضفة الغربية
نشر الجمعة، 13 يناير / كانون الثاني 2023
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الخميس، مقتل 3 فلسطينيين بالرصاص خلال مداهمات إسرائيلية بالضفة الغربية، ليرتفع عدد القتلى الفلسطينيين منذ بداية 2023، إلى 9 قتلى.
وأطلق جنود إسرائيليون النار على سمير أصلان، 41 عاما، وقتلوه في ساعة مبكرة من فجر الخميس خلال مداهمة لمخيم قلنديا للاجئين شمالي القدس، بحسب ما قالت زوجته في شريط فيديو نشره مركز “قلنديا” للمعلومات.
وأضافت الزوجة التي لم يكشف المركز عن اسمها: “جاءوا لاعتقال ابني، واختطفوه من المنزل وبدأوا في ضربه بأسلحتهم وركله، فركض والده وراءه محاولا إنقاذه، لكنهم فتحوا النار ببنادقهم وقتلوه في ثانية واحدة، لم يتركوا سيارة الإسعاف تأتي لإنقاذ حياته، تركوه لمدة ساعة ينزف في الشارع”.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن أصلان أصيب برصاصة في صدره.
وذكر بيان للجيش الإسرائيلي أن القوات الإسرائيلية داهمت مخيم قلنديا، من بين مواقع أخرى، وألقت القبض على 6 مشتبه بهم وصادرت “بندقية إم 1، وأجزاء أسلحة وذخيرة وأموالا تستخدم في نشاط إرهابي”.
وأضاف البيان: “خلال العملية قام المشتبه بهم بإلقاء الحجارة والكتل من فوق الأسطح مستهدفين الجنود العاملين في الأسفل، مما عرض حياتهم للخطر، ورد الجنود بوسائل تفريق مثيري الشغب والذخيرة الحية”.
وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أن الرجل الثاني الذي قتل، الخميس، وهو حبيب محمد كميل، 25 عاما، من بلدة قباطية قرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”، أنه أصيب برصاصة في رأسه وتوفي في وقت لاحق متأثرا بجراحه في مستشفى في جنين.
وفي وقت لاحق، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل الشاب عبدالهادي فخري نزال (19 عاما) من بلدة قباطية، متأثرا بإصابته بالرصاص الحي في الرقبة والصدر خلال مداهمة القوات الإسرائيلية للبلدة.
ومن بين القتلى الفلسطينيين التسعة في الضفة الغربية، هذا العام، ثلاثة مراهقين تتراوح أعمارهم بين 14 و16 و17 عاما، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية.
ويشمل العدد الإجمالي للقتلى، أيضا رجلا فلسطينيا طعن مدنيا إسرائيليا في الضفة الغربية الأربعاء، بحسب الجيش الإسرائيلي.
وأظهرت إحصاءات رسمية من الجانبين، أن العام الماضي كان الأكثر دموية للإسرائيليين ولفلسطينيي الضفة الغربية على حد سواء منذ ما يقرب من عقدين.
وقُتل ما مجموعه 31 إسرائيليا وأجنبيا في هجمات فلسطينية في عام 2022، وفقا لإحصاءات جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشين بيت)، ويشمل العدد قوات الأمن والمدنيين.
وتظهر أرقام وزارة الصحة الفلسطينية أنه في العام نفسه، قتل 170 فلسطينيا في الضفة الغربية. وتقول إسرائيل إن معظم القتلى كانوا من المشتبه بهم بالإرهاب أو من اشتبكوا بعنف مع القوات الإسرائيلية. وتقول منظمة “بتسليم” لحقوق الإنسان الإسرائيلية، إن العديد من القتلى إما كانوا غير مسلحين، أو لم يشكلوا خطرا وشيكا عندما قتلوا.
إجراء مقابلات مع مساعدين سابقين لبايدن في إطار التحقيق حول الوثائق السرية.. وتعيين مستشار خاص
نشر الجمعة، 13 يناير / كانون الثاني 2023

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– كشف مصدران مطلعان، في تصريحات لشبكة CNN، أنه تم إجراء مقابلات مع العديد من الأشخاص المرتبطين بالرئيس الأمريكي جو بايدن، كجزء من تحقيق وزارة العدل في اكتشاف الوثائق المصنفة سرية، منذ أن كان نائبا للرئيس الأسبق باراك أوباما.
وتضم المجموعة مساعدين سابقين لبايدن، عندما كان نائبا للرئيس والذين ربما شاركوا في تعبئة وغلق سجلاته وأغراضه الشخصية، وتمتد إلى بعض الأفراد الذين ربما كانوا على دراية حول كيف انتهى الحال بالوثائق التي تم اكتشافها في 2 نوفمبر/تشرين الثاني داخل مكتب بايدن في مركز الأبحاث “بن-بايدن” بواشنطن، بحسب المصدرين.
وقال المصدران إن بايدن ومكتب مستشاره القانوني في البيت الأبيض، تعهدا بالتعاون الكامل مع المراجعة التي يجريها المدعي الأمريكي جون لاوش، وقد امتد ذلك إلى المقابلات التي أجريت.
ولا تزال أسماء من تم إجراء مقابلات معهم غير واضحة، وقال أحد المصدرين إنه من الممكن إجراء المزيد من المقابلات في المستقبل.
وفي الوقت نفسه، عين وزير العدل الأمريكي ميريك غارلاند، الخميس، روبرت هور مستشارا خاصا لتولي التحقيق في الوثائق السرية التي تم العثور عليها في منزل بايدن ومكتبه الخاص السابق.
ويعد تعيين المستشار الخاص لحظة مهمة لبايدن، الذي تمكن بشكل كبير من الابتعاد عن المشاكل القانونية خلال فترة وجوده في البيت الأبيض. في حين يعني تحقيق المستشار الخاص، مع وجود مجلس النواب الجديد الذي يقوده الجمهوريون، أن بايدن قد يكون في موقف دفاعي خلال العامين المقبلين.
وسيشرف روبرت هور، المدعي العام الأمريكي السابق في ماريلاند، على تحقيق وزارة العدل في الوثائق السرية التي تم العثور عليها في منزل بايدن ومكتبه الخاص السابق، ويتمتع هور بـ”حياة مهنية طويلة ومتميزة”.
وقال غارلاند: “بصفته مدعيا أمريكيا، أشرف على بعض أهم قضايا الأمن القومي والفساد العام في وزارة العدل وأمور أخرى رفيعة المستوى، سأضمن تلقي هور جميع الموارد التي يحتاجها للقيام بعمله”.
وتم ترشيح هور ليكون مدعيا عاما في ولاية ماريلاند من قبل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في عام 2017 وشغل هذا المنصب حتى استقالته في عام 2021.
أول تعليق من الأسد عن اللقاءات السورية-التركية “حتى تكون مثمرة”
نشر الجمعة، 13 يناير / كانون الثاني 2023

– أكد الرئيس السوري بشار الأسد، الخميس، في أول تعليق عن اللقاءات السورية-التركية، على أهمية “إنهاء الاحتلال” و”وقف دعم الإرهاب”، في إشارة إلى التواجد العسكري التركي في سوريا وكذلك الدعم التركي للمعارضة السورية.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الأسد قوله إن “هذه اللقاءات حتى تكون مثمرة، فإنها يجب أن تبنى على تنسيق وتخطيط مسبق بين سوريا وروسيا من أجل الوصول إلى الأهداف والنتائج الملموسة التي تريدها سوريا من هذه اللقاءات، انطلاقًا من الثوابت والمبادئ الوطنية للدولة والشعب المبنية على إنهاء الاحتلال ووقف دعم الإرهاب”.
وجاءت تصريحات الأسد خلال استقباله ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والوفد المرافق له، حيث بحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين والأوضاع الإقليمية والدولية، بحسب “سانا”، التي ذكرت أن لافرنتييف أشار إلى أن بلاده “تقيم إيجابيًا اللقاء الثلاثي الذي جمع وزراء دفاع سوريا وتركيا وروسيا، وترى أهمية متابعة هذه اللقاءات وتطويرها على مستوى وزراء الخارجية”.
وكانت وزارة الدفاع السورية ذكرت في 29 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أن وزير الدفاع السوري ومدير إدارة المخابرات العامة السورية بحثا مع نظيريهما التركيين في موسكو بمشاركة روسية “ملفات عديدة”، وهو أعلى مستوى لاجتماع بين أنقرة ودمشق منذ 2011.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن وزراء دفاع روسيا وسوريا وتركيا أجروا محادثات ثلاثية، في موسكو، في 28 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لبحث سبل حل الأزمة السورية ومكافحة الإرهاب وأزمة اللاجئين.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن في 5 يناير/ كانون الثاني الحالي، أنه يمكن أن يجتمع مع الرئيس السوري “لإحلال السلام”، على حد تعبيره.
وقال أردوغان: “إنه بعد اجتماع وزيري دفاع سوريا وتركيا، سيجتمع وزراء الخارجية معا، وبعد ذلك كقادة، سوف نجتمع معا”، وأضاف أردوغان خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية” الحاكم، بأنقرة: “ما يهمنا هو إحلال السلام في المنطقة”
القاضي ابراهيم ادعى على 15 موظفا في مطار بيروت بجرائم اختلاس وتزوير وتقاضي رشى
ادّعى النّائب العام المالي القاضي علي ابراهيم، على 15 موظّفًا ومعقّب معاملات وأشخاص آخرين يعملون في مطار بيروت الدولي، وذلك بجرائم اختلاس أموال عامّة وتزوير واستعمال المزوّر وتقاضي رشى والإثراء غير المشروع؛ وأحال الملف مع الموقوفين إلى قاضي التّحقيق الأوّل بالإنابة في بيروت شربل أبو سمرا.
تواصل بين الخليل وميقاتي لحصر جدول الاعمال في ملف الكهرباء وإلا فإن حزب الله لن يحضر
افادت معلومات قناة “الجديد” بأنه “حصل تواصل بين المعاون السياسي للأمين العام لحزب الله حسين الخليل ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي للتأكيد على ضرورة حصر جدول الاعمال في ملف الكهرباء، وإلا فإن حزب الله لن يحضر في حال ضم الجدول ملفات أخرى”.
ولفتت مصادر ميقاتي لـ”الجديد” الى إن “رئيس الحكومة أبدى أمام الخليلين تعاونا وانفتاحا على حصر الجلسة في ملف الكهرباء، لما فيه مصلحة المواطنين”.
وذكرت معلومات “الجديد” بأن “مصادر وزارة الطاقة والتيار الوطني الحر تصر على اعتبار انعقاد الجلسة غير دستوري، ويتطلب المرسوم توقيع الوزراء كافة
جلسة الحكومة: زيادة التوتر بين التيار والحزب
فيما لا تزال التداعيات السلبية لمشاركة وزراء حزب الله في جلسة الحكومة في الخامس من الشهر الماضي تتوالى فصولاً مع التيار الوطني الحرّ، تنذر موافقة الحزب المشروطة على المشاركة في الجلسة التي ينوي رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الدعوة إليها بمزيد من الانعكاسات على العلاقة الواقفة على «إجر ونص» كما وصفها رئيس التيار النائب جبران باسيل، ويؤكّد الإدارة الخاطئة لكليهما للأزمة بينهما.
أمام «الكمين» الحكومي الذي نصبه ميقاتي، ومن خلفه رئيس مجلس النواب نبيه بري، اختار الحزب الخيار الذي يعتبره «الأقل قسوة» في ملف ضاغط يضعه في «بوز المدفع» أمام الشارع وهو ملف الكهرباء، وذلك بعدما استنفد كل المحاولات للتوصل إلى «تسوية» بينَ ميقاتي وباسيل تُسيّر أمور الناس ولا تعزل التيار الذي يرفض المشاركة في أي جلسة بمعزل عما يتضمنه جدول الأعمال تفادياً لشرعنة ما يصفه بـ«الانقلاب السياسي».
ومنذ أيام، لم تتوقف محاولات ميقاتي الساعية إلى تأمين نِصاب حكومي يكون حزب الله جزءاً منه، بحجة أن سلفة الكهرباء تحتاج إلى مرسوم يصدر عن مجلس الوزراء، وفي الوقت نفسه لم تتوقف مساعي الحزب لتفادي مشكل جديد في البلاد. ولدى الوصول إلى طريق مسدود، قرر بأن الملف المتعلق بحياة الناس «لا يُمكن أن يبقى خاضعاً للكيد السياسي الذي تمارسه القوى السياسية». وقد أبلغَ الحزب رئيس الحكومة أن وزراءه سيشاركون في الجلسة شرط مناقشة بند الكهرباء ولا شيء آخر.
وقد ترك هذا القرار هامشاً واسعاً أمام الأسئلة عن ردة فعل التيار الوطني الحر الذي سيعتبِر أنه منيَ بضربتين موجعتين من حليفه، وعمّا إذا كان سيؤثر على اللقاء الذي كانَ يُحضّر له بينَ باسيل ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب وفيق صفا.
مصادر قريبة من حزب الله أكدت أن «قرار المشاركة في الجلسة أتى بعدَ بحث جدي وعميق، وقد أبلغ المعاون السياسي للأمين العام لحزب الله الحاج حسين الخليل رئيس الحكومة ضرورة حصر جدول الأعمال ببند الكهرباء». وعن تأثير ذلك على العلاقة المتوترة أصلاً مع التيار، قالت المصادر «علينا انتظار ردة الفعل»، علماً أن «التوترات السياسية لا تتصل بالحكومة، بل إن الخلاف الجذري في ملف الرئاسة هو السبب في عرقلة التفاهمات، وهو ما يفتح الطريق إلى بتّ الكثير من الخلافات بين الطرفين».
مصادر التيار: المشاركة ستوسع دائرة الخلاف حول هذا الملف وملفات أخرى
على ضفة التيار، تؤكد مصادره على اعتبار الجلسة «غير دستورية» وأن مرسوم السلفة «يستوجب توقيع كل الوزراء». ووصفت الدعوة إلى الجلسة بأنها «إمعان في ضرب الدستور وتجاهل مكوّن أساسي وطائفة بأكملها»، وأن «ما يفعله رئيس الحكومة ومعه مكونات أخرى سيستدعي ردة فعل من قبل أحزاب وتيار ومرجعيات مسيحية بما يساهم في تأجيج الخلاف السياسي والطائفي». وحول مشاركة حزب الله في الجلسة، قالت المصادر إن «هذا الأمر سيكون محور نقاش، وسيكون هناك موقف من هذا التطور بشكل عام»، معتبرة أن «الخطوة لا شك أنها ستكون مُضرة لأنها ستوسع دائرة الخلاف حول هذا الملف وملفات أخرى، وقد تدفع بالتيار إلى اتخاذ خطوات تقلل من فرص عودة العلاقة إلى سابق عهدها أو على الأقل ترميمها، من خلال الإعلان عن خيارات جديدة في ما يتعلق بالملف الرئاسي». ولفتت الى أن التيار كان قد «تروّى قبلَ أيام مفسحاً المجال أمام فرص جديدة لاحتواء التوتر مع الحزب».
مندوب روسيا في الامم المتحدة: الغرب لم يرغب بتسوية النزاع الأوكراني أصلا
صرح المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا بأن الغرب “لم يرغب في تسوية” النزاع بأوكرانيا أصلا، وما يؤكد ذلك هو التصريحات الأخيرة لفرانسوا هولاند، وأنغيلا ميركل.
وقال نيبينزيا خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، يوم الخميس، إنه “كما أصبح معروفا من التصريحات الأخيرة للمشاركين المباشرين في تلك الأحداث أنغيلا ميركل وفرانسوا هولاند، فإن الغرب لم يرغب في تسوية أي شيء أصلا”.
نيبينزيا: رغبة واشنطن بتنصيب نفسها شرطيّا للعالم سبب أزمة أوكرانيا
وأشار إلى أن “اتفاقيات مينسك، حسب اعترافاتهما، كانت ضرورية فقط لتزويد أوكرانيا بالأسلحة الأجنبية والمرتزقة وإعدادها للعمليات القتالية”.
وتابع: “وتحدث عن ذلك (الرئيس الأوكراني السابق) بيوتر بوروشينكو أيضا. وعلى خلفية هذا الخداع الدائم والرهيب، لا يجب أن يستغرب أحد من أن فلاديمير زيلينسكي الذي وصل إلى السلطة تحت شعار “تحقيق السلام”، مضى قدما بالاتجاه الذي تم إملاؤه عليه ودفع ببلاده نحو كارثة حقيقية”.
يذكر أن المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل صرحت في وقت سابق بأن اتفاقيات مينسك لتسوية الأزمة الأوكرانية كانت تهدف “لتوفير الوقت” لأوكرانيا. واتفق معها الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند في أحد تصريحاته الصحفية.
المصدر: نوفوستي