
“الوطني الحر”: لا دخل للتيار ولا لرئيسه بقضية تلزيم إنشاء مبنى في المطار وسنتقدم بدعاوى ضد مطلقي هذه الاخبار
الأربعاء 29 آذار 2023
اشارت اللجنة المركزية للاعلام والتواصل في “التيار الوطني الحر” في بيان، الى انه “تداولت وسائل إعلام في تقارير لها معلومات تفيد عن تورط التيار الوطني الحر بما اسمونه “صفقة” تلزيم توسعة مطار بيروت من خلال بناء مبنى جديد للركاب. كذلك غرد النائب السابق مصباح الاحدب عبر “تويتر”: “فساد ووقاحة لا مثيل لها. باسيل متورط مع ميقاتي بصفقة المطار فيما يشغل البلد بالحملات الطائفية لحرف النظر عن صفقاتهم وشراكتهم بالفساد” .
اضاف البيان: “يهم التيار الوطني الحر التأكيد أن لا دخل له ولا لرئيسه النائب جبران باسيل لا من قريب ولا من بعيد بقضية تلزيم إنشاء مبنى في المطار، مشيرا إلى أنه “تقدّم وسيتقدّم بدعاوى قضائية ضد مطلقي هذه الاخبار الكاذبة والواضحة الأهداف
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس يعاني التهاباً رئوياً وسيبقى في المستشفى “لبضعة أيام
أعلن الفاتيكان في بيان، إن “البابا فرنسيس مصاب بعدوى في الجهاز التنفسي وسيحتاج إلى قضاء “أيام قليلة” في المستشفى لتلقي العلاج”.
أعلن الفاتيكان في بيان، إن “البابا فرنسيس مصاب بعدوى في الجهاز التنفسي وسيحتاج إلى قضاء “أيام قليلة” في المستشفى لتلقي العلاج”.
وأضاف الفاتيكان أن “البابا البالغ من العمر 86 عاما اشتكى من صعوبات في التنفس في الأيام القليلة الماضية”، مشيرا إلى أن “الاختبارات أظهرت أنه ليس مصابا بكوفيد-19”.
وكان ماتيو بروني المتحدث باسم فرنسيس قال اليوم إن “البابا ذهب إلى مستشفى جيميلي في روما لإجراء فحص كان مقررا سلفا”.
وشارك البابا، البالغ من العمر 86 عاما، في وقت سابق اليوم في مناسبة حضور عام وبدا بصحة جيدة.
ويعاني البابا فرنسيس من عارض صحي في القولون، وأجرى عملية جراحية في عام 2021 لإزالة جزء منه.
ويعاني البابا أيضا من مشكلة في ركبته ويستخدم عصا وكرسيا متحركا بالتناوب في ظهوره العام.
وأضاف الفاتيكان أن “البابا البالغ من العمر 86 عاما اشتكى من صعوبات في التنفس في الأيام القليلة الماضية”، مشيرا إلى أن “الاختبارات أظهرت أنه ليس مصابا بكوفيد-19”.
وكان ماتيو بروني المتحدث باسم فرنسيس قال اليوم إن “البابا ذهب إلى مستشفى جيميلي في روما لإجراء فحص كان مقررا سلفا”.
وشارك البابا، البالغ من العمر 86 عاما، في وقت سابق اليوم في مناسبة حضور عام وبدا بصحة جيدة.
ويعاني البابا فرنسيس من عارض صحي في القولون، وأجرى عملية جراحية في عام 2021 لإزالة جزء منه.
ويعاني البابا أيضا من مشكلة في ركبته ويستخدم عصا وكرسيا متحركا بالتناوب في ظهوره العام.
رسالة خاصة من بايدن إلى نتنياهو تكشف “منسوب التوتر”
كشف موقع “أكسيوس” الأميركي، يوم الأربعاء، أن الرئيس جو بايدن بعث برسالة خاصة و”حازمة” إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في خضم الأزمة التي اندلعت بالدولة العبرية بسبب انقسامات حادة حول تعديلات قضائية.
ونقل الموقع عن مصدرين أميركيين وصفهما بالمطلعين، أنه بعد ساعات من توجيه بايدن لتلك الرسالة، خرج نتنياهو على التلفزيون من أجل الإعلان عن تعليق تشريع التعديلات القضائية.
وأورد “أكسيوس” أن البيت الأبيض كان قد حث نتنياهو طيلة أشهر على أن يتم مشروع التعديلات القضائية في إطار توافق، وهو أمر لم يحصل.
وأضاف المصدران أن هذه الرسالة من بايدن إلى نتنياهو تكشف التوتر المتزايد بين الدولتين الحليفتين، وكيف أن بايدن كان منخرطا على نحو وثيق في مساعي إقناع رئيس الوزراء الإسرائيلي بعدم المضي قدما في القانون.
مجلس الشيوخ الأميركي يتّهم مصرف “كريدي سويس” السويسري بالتواطؤ في جرائم تهرب ضريبي
ا8:00 AM 3/30/2023
اتّهم مجلس الشيوخ الأميركي في تقرير له “كريدي سويس”، البنك السويسري الذي سيستحوذ عليه مصرف “يو بي اس” السويسري أيضاًَ، بمساعدة “أغنى الأميركيين” على ارتكاب جرائم تهرّب ضريبي.
وبحسب هذه الوثيقة التي نشرتها اللجنة المالية في مجلس الشيوخ، سمح بنك “كريدي سويس” بإخفاء حسابات أجنبية تبلغ قيمتها الإجمالية 100 مليون دولار على الأقلّ. وهذا التقرير هو نتيجة عامين من التحقيقات التي تم إجراؤها للتأكد من أنّ البنك السويسري قد غير بالفعل ممارساته في هذا المجال، بعد أن وافق في عام 2014 على دفع غرامة قدرها 2,6 مليار دولار لوقف الملاحقات القضائية بحقّه، للاتهامات نفسها.
وبحسب اللجنة فإنّ البنك لم يحترم شروط الاتفاقية التي أبرمها في 2014 مع وزارة العدل الأميركية لإسقاط الدعاوى القضائية المرفوعة ضدّه كونه لم يبلغ السلطات الضريبية الأميركية عن أصول بقيمة 100 مليون دولار.
وأثناء التحقيق، أقرّ “كريدي سويس” أيضاً بأنّه تم تحديد 23 حساباً آخر لا تقلّ الاموال المودعة فيها عن 20 مليون دولار وتعود لمواطنين أميركيين، ولا تزال التحقيقات الداخلية جارية بشأنها.
وتقدّر اللجنة بأكثر من 700 مليون دولار المبلغ الإجمالي المعترف به من قبل البنك على أنه ينتهك شروط اتفاقية 2014.
واوضح رئيس اللجنة رون وايدن انه “في قلب هذا التحقيق مصرفيون سويسريون جشعون ومنظّمون ماليون فشلوا في القيام بعملهم، ويبدو أنّ النتيجة هي مؤامرة ضخمة ومستمرة للسماح للأثرياء الأميركيين بعدم دفع ضرائبهم وسرقة مواطنيهم”.
وتتّهم اللجنة بنك “كريدي سويس” بعدم احترام بنود الاتفاقية والمشاركة في “أكبر انتهاك محتمل للقواعد المتعلقة بهذه المسألة في تاريخ الولايات المتحدة”.
لقاءات عديدة لفياض في برلين.. هذا ما جرى البحث به
الأربعاء, 29-03-2023 11:58 م
شارك وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الاعمال الدكتور وليد فياض، اليوم، في “حوار برلين لتحول الطاقة” الذي افتتح اعماله أمس في العاصمة الألمانية برلين ويمتد حتى ٢٩ اذار الحالي، وذلك بدعوة مشتركة من وزيرة الخارجية الاتحادية الالمانية انالينا بيربوك ونائب المستشار الالماني ووزير الشؤون الاقتصادية وحماية المناخ روبرت هابيك. كما شارك سفير لبنان في برلين مصطفى أديب.
افتتحت وزيرة الخارجية الالمانية المؤتمر في اليوم الاول، ونائب المستشار الالماني روبرت هابيك في اليوم الثاني، وذلك بمشاركة رئيس جمهورية كينيا وحضور عدد واسع من وزراء الطاقة والخارجية بالاضافة الى المعنيين في قطاع الطاقة من القطاع الخاص والسياسات المتعلقة به.
يهدف المؤتمر والذي شارك فيه الوزير فياض في جلسة حوارية، إلى مناقشة التحديات التي يواجهها العالم في مجال الطاقة، وكيفية التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة والأكثر استدامة، خاصة مع التوجه الدولي نحو المستقبل الأخضر واستخدام أفضل الممارسات الدولية في هذا المجال.
كما كانت فرصة فياض لتبادل الخبرات حول انتقال عالمي آمن ومسؤول بيئيًا للطاقة، وعرض التحديات التي يواجهها قطاع الطاقة في لبنان بما فيها فرص التعاون بين الشركاء الدوليين للبنان في مجال الطاقة المتجددة.
وقد عقد فياض على هامش المؤتمر لقاءات ثنائية مع وزيرة الدولة الالمانية في وزارة الخارجية لشؤون تبدّل المناخ جنيفير مورغن، رئيس قمة الاطراف لتبدّل المناخ COP28 وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الاماراتي الدكتور سلطان الجابر، وزير خارجية عُمان سيد بدر البوسعيدي، ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة المتجددة فرانشيسكو دي لا كامرا.
كما زار فياض مقر شركة “سيمنس اينرجي” الالمانية وعقد اجتماعاً مع رئيس مجلس الادارة كريستيان بروش وذلك بحضور السفير أديب ونائب السفير حمزة جمّول والملحق الاقتصادي عبده مدلج.
وتُعتبر هذه الفعالية من أكبر منتديات الحوار الدولية التي تتناول مسألة الطاقة والتحول المناخي، اذ يشترك فيها ما يزيد على 2000 مشارك من أكثر من 90 بلداً، بينهم 50 وزيراً أو سكرتير دولة للطاقة والخارجية، إضافة إلى أكثر من 100 متحدث رفيع المستوى.
واشنطن: مرور رئيسة تايوان المؤقت عبرنا يتفق مع سياسة “الصين الواحدة”
الولايات المتحدة الأميركية
ا+ وكالات – المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي يصرّح بأنّ مرور رئيسة تايوان المؤقت عبر الولايات المتحدة الأميركية يتوافق مع العلاقات غير الرسمية طويلة الأمد مع تايوان ومع سياسة “الصين الواحدة”
قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، اليوم الأربعاء، إنّ المرور المؤقت لرئيسة تايوان تساي إنغ وين، عبر الولايات المتحدة، حدث بصفةٍ “غير رسمية” ويتفق مع سياسة “الصين الواحدة” التي تنتهجها واشنطن.
وقال كيربي في مؤتمرٍ صحافي إنّ “هذا المرور المؤقت يتوافق مع علاقتنا غير الرسمية طويلة الأمد مع تايوان ويتوافق مع سياسة الولايات المتحدة “الصين الواحدة، والتي لم تتغير”.
وأشار كيربي إلى أنّ “قرار تايوان بإجراء عمليات العبور هذه بناءً على سفرهم، فالمرور المؤقت ليس سفراً، بل هو رحلة خاصة”.
وهددت الصين، في وقتٍ سابق من اليوم الأربعاء، بالرد إذا التقى رئيس مجلس النواب الأميركي كيفين مكارثي بالرئيسة التايوانية تساي إنغ وين خلال توقف مخطط له في الولايات المتحدة، مشيرةً إلى أنّ أيّ تحركٍ من هذا النوع سيكون “استفزازاً”.
ومن المقرر أن تغادر تساي، اليوم، في رحلة إلى غواتيمالا وبليز التي ستمر عبر نيويورك ولوس أنجلوس. وقالت المصادر إنّها تخطط للاجتماع بمكارثي خلال توقفها في كاليفورنيا على الرغم من عدم وجود تأكيد رسمي.
وفي وقتٍ سابق، نددت وزارة الخارجية الصينية بتلك الزيارة، مؤكدةً رفضها لها تحت أيّ مسمىً أو عنوان.
وقبل أيام، توجّه رئيس تايوان السابق ما ينغ جيو إلى الصين، في زيارةٍ تستغرق 12 يوماً، ليصبح بذلك أول زعيم تايواني سابق أو حالي يزور الصين التي ترفض انفصال الجزيرة وتعتبرها إحدى مقاطعاتها.
وتأتي تلك الزيارة المرتقبة فيما بلغت التوترات بين بكين وواشنطن أعلى مستوياتها منذ سنوات بسبب الدعم الأميركي للجزيرة، والذي شمل زيارات من كبار السياسيين قبل أشهر، الأمر الذي استفزّ الصين.
يُشار إلى أنّ العلاقات بين الصين وتايوان توترت بسبب استقبال الأخيرة عدداً كبيراً من الوفود الغربية، كانت زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي على رأسها.
ودانت الصين زيارة بيلوسي، ورأت في هذه الخطوة دعماً من الولايات المتحدة للانفصالية التايوانية، وأجرت مناورات عسكرية واسعة النطاق، فيما تسعى تايوان للاستقلال بشكلٍ تام عن الصين، لكن بكين تؤكد دائماً أنّها جزء من أراضيها، وتطالب المجتمع الدولي باستمرار بالاعتراف بتبعيّتها لها.
ليس في قانون النقد والتسليف ما يلحظ أيّ مخرج في حال استقالة حاكم مصرف لبنان ونائبه الأول
في الواقع، سلامة ليس إدمون نعيم الذي تمسّك باستقلاليّته في اتخاذ قراراته وتحديد سياساته وعدم تقبّله بأي صورة من الصور مشاركة الدولة في صياغة هذه القرارات والسياسات. فهو كان يتسلّح بهذه الاستقلالية وفق ما سرده نائب الحاكم السابق غسان العياش في كتابه «وراء أسوار مصرف لبنان نائب حاكم يتذكّر»، للتدقيق في طلبات إقراض الحكومة وامتناعه عن الموافقة على كل ما تطلبه. وهذا الأمر دفع الوزير الياس الخازن يومها إلى ترهيبه بقوّة السلاح لإخضاعه. وقبل أن يأتي رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري برياض سلامة بهدف تثبيت سعر الصرف ووقف الانهيار في سوق القطع، ما استوجب، وفق عياش، «اتفاقاً مثلّثَ الأطراف بين الحكومة والمصارف ومصرف لبنان، تساهم المصارف بموجبه في تمويل ديون الدولة مهما بلغت مقابل فوائد مجزية» وصولاً إلى «استعمال الودائع في تأمين استقرار سعر صرف الليرة اللبنانية عن طريق تغذية موجودات مصرف لبنان بالعملات الأجنبية». فـ«التخلّي عن استقلالية السياسة النقدية منذ المنازلة الشهيرة بين الحاكم السابق إدمون نعيم وكل النظام السياسي وحتى اليوم»، وفق عياش «ساهم كثيراً في الواقع المالي والاقتصادي المأسوي الذي وصلنا إليه». فماذا تكون مواصفات الحاكم المقبل؟ وما سيكون مشروعه وسط قوى سياسية عاجزة وغير آبهة بالاقتصاد والمجتمع؟ هل سيكون الحاكم الجديد جسراً للاتفاق النهائي مع صندوق النقد الدولي، أم لديه مشروع أكثر ديناميّة لإنقاذ لبنان؟ ما هي الأدوات بعد انهيار القطاع المصرفي وانهيار العملة المحلية؟