
- لفت رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، إلى “أننا كنا وسنبقى من تاريخ لبنان ومستقبله”، موضحًا أنّ “كرامتنا لا نسمح أن يمسّ بها”.
- ولفت باسيل في كلمه له خلال عشاء هيئة قضاء جبيل في التيار الوطني الحر، إلى “أنني كرئيس للتيار مؤتمن على المشروع ونظام التيار، وأنا مسؤول عن تطبيقه وعن محاسبة كل شخص يخرج عنه، وهذا التيار نظامه رئاسي، والرئيس لديه صلاحيات واسعة وأنا اتنازل عنها من أجل التشاور، ونحن نؤمن بالديمقراطية”، مشيرًا إلى أنّ “الحوار داخل التيار يرونه ضعفًا، وحق الخلاف مقدس في التيار، ولكن لا إكراه في السياسة، والاقلية لا تستطيع فرض رأيها على الاكثرية”.
- وبحضور رئيس الجمهورية السابق ميشال عون، أوضح باسيل أنّه “حين نأخد قرارنا في التيار، نصبح كلّنا مسؤولين عن نجاحه وتنفيذه، والذي بيشعر أنه على تناقض مع القرار ولا يمكنه أنّ يلتزم به، الحريّة بتفتحله الباب؛ ولكن رئيس الجمهورية السابق ميشال عون، قال إن الاصوات ليست ملكًا لأحد بل التيار”. وتابع: “انا وكرئيس للتيار مؤتمن على المشروع وهو بناء الدولة، ولا يوجد جمهورية من دون رئيس، ومبرر وجود الأحزاب وغاية العمل السياسي هو الوصول الى الحكم، ونحن لسنا عبيدا للسلطة”.
- وقال: “بات من المعروف أنّنا تقاطعنا مع كتل نيابية أخرى على اسم الوزير السابق جهاد أزعور من بين اسماء أخرى اعتبرناها مناسبة وهم اختاروا واحدًا منها، وهذا تطور ايجابي”، مشيرًا إلى أنّ هذا التقاطع مهم لكي نقول إننا اتفقنا، وحين قمنا بالاتفاق أصابهم الجنون”، مشيرًا إلى أنّ “التقاطع على اسم هو أمر مهم لكنه لا يكفي لانتخاب الرئيس، لأنه يجب الاتفاق مع الفريق الآخر، والمطلوب من جهة ثانية الاتفاق بين المتقاطعين على الاسم على امرين: مقاربة الانتخاب وبرنامج العهد. البرنامج الاصلاحي الانقاذي هو الذي يوحّد الجميع على توجّهات هي اهم من اسم الرئيس، وعندها بيجي رئيس محصّن بالاتفاق على برنامج ومؤمّن له النجاح”.
- وشدد باسيل على “أننا نريد رئيسًا لا أحدّ يفرضه علينا، ولكن لا نفرض على أحد رئيس، وهذه معادلة الشراكة الوطنية. تفاهم اللبنانيين وتوافقهم على الرئيس، والبرنامج هو الحل. وهكذا قال رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيّد هاشم صفي الدين عن ضرورة التوافق ونحن معه، وهكذا اقنعنا البعض من الفريق الآخر بعدم المواجهة برئيس تحدّي. وكل شيء غير ذلك هو مزيد من النزف والقهر والمعاناة ومضيعة الوقت”.
- الوزير باسيل يعلن من جبيل:بات من المعروف أنّنا تقاطعنا مع كتل نيابية أخرى على اسم الوزير السابق جهاد أزعور من بين اسماء أخرى تتمة
- –آخر 3 سنين من عهد العماد عون كانت المواجهة مفتوحة معنا، واجهنا وصمدنا والناس بلّشت تعترف بخطأها تجاهنا، ورجعت تجي لعندنا. يلّي كابر وقال ما بيحكي معنا، رجع متل الشاطر يحكي معنا وهو اجا لعنّا، ومش نحنا رحنا لعنده لا بالمشروع ولا بالمرشّح. بس نحنا ما منتعامل مع بعضنا كلبنانيين بمنطق غالب ومغلوب، ولو واحد خسر رهاناته الداخلية والخارجية، بدّنا نحتضنو بالوطن وما نخسره.-قوّتنا بوحدتنا، وتضامننا لازم يكون على الصح ومش على الخطأ، وضمانتنا لبعضنا بتكون بالالتزام بالتيار وقراراته-المسؤولين بالتيار لازم يكونوا القدوة للناس. وبالنهاية جنرال بقلّك، انت بيّنا لأنّك ربّيتنا وطنياً، وطلّعت اجيال عون، ونحنا منوعدك انّنا نكمّل نطلّع اجيال عون من بعدك. بيكبر قلبك لمّا بتشوف افواج الشباب بالتيار وانا رح كون اخ لكل واحد منهم -تطمّن على التيار طالما فينا نبض وحياة، وكرامة وعنفوان.
- -منظومة الفساد والتسلط تتفكك ولا عودة إلى الوراء والتصحيح سيحصل ولو بالألم وسنرى من سيصمد وهذا حاكم لبنان سقط وسيلحقه حكام آخرون-الدولة لا يمكن أن تتعايش مع الفساد ولا نقبل بأي أولوية على الدولة فشعبنا كله متألم واقتصادنا مدمر ودولتنا تنازع ولا شيء أهم من هذه القضايا ومن لبنان-ضمانتنا لبعضنا البعض تكون بالإلتزام بالتيار ومقرراته-التقاطع اذاً على اسم هو انجاز ضروري ولكن هل هو كافي لانتخاب الرئيس؟ لا ! ليش؟ لأن المطلوب من جهة هو التوافق مع الفريق الآخر من دون تحديّه، والمطلوب من جهة ثانية الاتفاق بين المتقاطعين على الاسم على امرين: مقاربة الانتخاب وبرنامج العهد. البرنامج الاصلاحي الانقاذي هو الذي يوحّد الجميع على توجّهات هي اهم من اسم الرئيس – وعندها بيجي رئيس محصّن بالاتفاق على برنامج ومؤمّن له النجاح.-يللي صار تطوّر ايجابي حتى ما حدا يتّهمنا بتعطيل الانتخاب لأن ما كان عنّا موقف الاّ رفض الآخر او الورقة البيضاء. وهيدا تطوّر مهمّ لحتى نقول انّو التعويض عن عدم وصول من يملك الحيثيّة التمثيليّة بيكون فقط من خلال اتفاق الكتل الأساسية على دعمه واعطائه التمثيل اللازم. وهالتقاطع يؤدّي للتصويت له في حال دعينا الى جلسة انتخاب بدل التصويت بالورقة البيضاء واكيد مش التصويت للمرشّح الآخر.-مشروعنا لبنان دولة موحدة مدنية قائمة على المواطنة وتحمي الجميع ونحن ضد كل تقسيم مع المركزية سياسياً وامنياً واللامركزية إدارياً ومالياً-نحن أصحاب قضية ومشروع ومستمرون بمشروعنا الذي هو لبنان
- -لمّا مناخد قرارنا، منصير كلّنا مسؤولين عن نجاحه وتنفيذه، ويلّي بيشعر حاله على تناقض مع القرار ومش قادر يلتزم فيه، الحريّة بتفتحله الباب؛ ولكن الجنرال قال هيدي الاصوات مش ملك حدا منّا، هي ملك التيار-رأينا أن يحصل التقاطع على أكثر من اسم لنظهر مرونة أكبر ولأنه لا يجوز أن يتفق المسيحيون على إسم ولا يمكنه الوصول لكن هذا التقاطع أمر إيجابي-التعويض عن عدم وصول من لا يمثل الحيثية الشعبية يكون بتقاطع الكتل الأساسية-رأينا أن يحصل التقاطع على أكثر من اسم لنظهر مرونة أكبر ولأنه لا يجوز أن يتفق المسيحيون على إسم ولا يمكنه الوصول لكن هذا التقاطع أمر إيجابي-المطلوب التفاهم مع الفريق الآخر من دون تحديه واتفاق المتقاطعين على برنامج انقاذي واصلاحي للعهد المقبل وهذه التوجهات أهم من إسم الرئيس-نريد رئيساً لا أحد يفرضه علينا-أصبح معروفًا أننا تقاطعنا مع كتل نيابية أخرى على اسم جهاد أزعور من بين اسماء اخرى مناسبة وغير مستفزة-هيدي هي التسوية المشرّفة يلّي اذا نجحت، ما بتكون صنيعتنا لوحدنا انما نتيجة تلاقينا او تقاطعنا مع الآخرين وبتكون صنع لبنان لأن بتعكس تفاهمنا كلبنانيين. هيك رئيس هو مش نحنا، ولا متلنا، ولكن كل طرف بيلاقي حاله ممثّل فيه. مش رئيس تحدّي لقسم من اللبنانيين ولا رئيس مواجهة مع قسم من اللبنانيين. بالعكس رئيس تحدّي ومواجهة بإسم كل اللبنانيين للمشاكل يلّي عم تواجهنا جميعاً – تحدّي الصعوبات ومواجهة المخاطر.-نحن جزء من المشرق العربي ونريد السلام لا الإستسلام ولا سلام من دون دولة فلسطينية وحق العودة-المقاومة حق لكل اللبنانيين وعنصر قوة للبنان
- –تحية لروح شادي كريدي بذكرى السنة على وفاته، شادي يلّي هو احلى متل ونموذج عن التيار الوطني الحرّ، بسلوكه وبالتزامه، وبوطنيّته وبمواطنته، بأخلاقه وبتياريّته.-تحية كبيرة لبلاد جبيل وأهلها، ارض الوعي والتنافس الحضاري، 2024، ومنقول مثل ما عون رجع واقوى، التيار الوطني الحرّ راجع واقوى. الموعد جايي، والانتصار جايي وجبيل راجعة لتكون قلعة من قلاع التيار.-ومن هون، من جبيل بالتحديد بوجّه كلامي للتيار الوطني الحرّ، بكل لبنان، منتسبين ومناصرين، وبقلّن: نحنا تيار سياسي وشعبي، مرق بمعمودية المقاومة والنضال، نحنا كنّا ورح نبقى جزء من تاريخ لبنان وحاضره ومستقبله، ونحنا اصحاب مشروع وابناء قضيّة – مشروع بناء الدولة وقضيّة حريّتها وسيادتها واستقلالها – وقضيّة بقاءنا فيها بدورنا الفاعل والمتفاعل، وبكرامتنا يلّي ما منسمح لحدا يمسّ فيها.-ما حدا منا اكبر من المؤسسة – ولمّا حدا بيضهر عن قراراتها وبيعتقد انّه اكبر منها، هي بتردّ الشخص لحجمه وبتفرجيه انّها اكبر منه.
- منظومة الفساد والتسلط تتفكك ولا عودة إلى الوراء والتصحيح سيحصل ولو بالألم وسنرى من سيصمد وهذا حاكم لبنان سقط وسيلحقه حكام آخرون-الدولة لا يمكن أن تتعايش مع الفساد ولا نقبل بأي أولوية على الدولة فشعبنا كله متألم واقتصادنا مدمر ودولتنا تنازع ولا شيء أهم من هذه القضايا ومن لبنان-ضمانتنا لبعضنا البعض تكون بالإلتزام بالتيار ومقرراته-التقاطع اذاً على اسم هو انجاز ضروري ولكن هل هو كافي لانتخاب الرئيس؟ لا ! ليش؟ لأن المطلوب من جهة هو التوافق مع الفريق الآخر من دون تحديّه، والمطلوب من جهة ثانية الاتفاق بين المتقاطعين على الاسم على امرين: مقاربة الانتخاب وبرنامج العهد. البرنامج الاصلاحي الانقاذي هو الذي يوحّد الجميع على توجّهات هي اهم من اسم الرئيس – وعندها بيجي رئيس محصّن بالاتفاق على برنامج ومؤمّن له النجاح.-يللي صار تطوّر ايجابي حتى ما حدا يتّهمنا بتعطيل الانتخاب لأن ما كان عنّا موقف الاّ رفض الآخر او الورقة البيضاء. وهيدا تطوّر مهمّ لحتى نقول انّو التعويض عن عدم وصول من يملك الحيثيّة التمثيليّة بيكون فقط من خلال اتفاق الكتل الأساسية على دعمه واعطائه التمثيل اللازم. وهالتقاطع يؤدّي للتصويت له في حال دعينا الى جلسة انتخاب بدل التصويت بالورقة البيضاء واكيد مش التصويت للمرشّح الآخر.-مشروعنا لبنان دولة موحدة مدنية قائمة على المواطنة وتحمي الجميع ونحن ضد كل تقسيم مع المركزية سياسياً وامنياً واللامركزية إدارياً ومالياً-نحن أصحاب قضية ومشروع ومستمرون بمشروعنا الذي هو لبنان
- -لمّا مناخد قرارنا، منصير كلّنا مسؤولين عن نجاحه وتنفيذه، ويلّي بيشعر حاله على تناقض مع القرار ومش قادر يلتزم فيه، الحريّة بتفتحله الباب؛ ولكن الجنرال قال هيدي الاصوات مش ملك حدا منّا، هي ملك التيار-رأينا أن يحصل التقاطع على أكثر من اسم لنظهر مرونة أكبر ولأنه لا يجوز أن يتفق المسيحيون على إسم ولا يمكنه الوصول لكن هذا التقاطع أمر إيجابي-التعويض عن عدم وصول من لا يمثل الحيثية الشعبية يكون بتقاطع الكتل الأساسية-رأينا أن يحصل التقاطع على أكثر من اسم لنظهر مرونة أكبر ولأنه لا يجوز أن يتفق المسيحيون على إسم ولا يمكنه الوصول لكن هذا التقاطع أمر إيجابي-المطلوب التفاهم مع الفريق الآخر من دون تحديه واتفاق المتقاطعين على برنامج انقاذي واصلاحي للعهد المقبل وهذه التوجهات أهم من إسم الرئيس-نريد رئيساً لا أحد يفرضه علينا-أصبح معروفًا أننا تقاطعنا مع كتل نيابية أخرى على اسم جهاد أزعور من بين اسماء اخرى مناسبة وغير مستفزة-هيدي هي التسوية المشرّفة يلّي اذا نجحت، ما بتكون صنيعتنا لوحدنا انما نتيجة تلاقينا او تقاطعنا مع الآخرين وبتكون صنع لبنان لأن بتعكس تفاهمنا كلبنانيين. هيك رئيس هو مش نحنا، ولا متلنا، ولكن كل طرف بيلاقي حاله ممثّل فيه. مش رئيس تحدّي لقسم من اللبنانيين ولا رئيس مواجهة مع قسم من اللبنانيين. بالعكس رئيس تحدّي ومواجهة بإسم كل اللبنانيين للمشاكل يلّي عم تواجهنا جميعاً – تحدّي الصعوبات ومواجهة المخاطر.-نحن جزء من المشرق العربي ونريد السلام لا الإستسلام ولا سلام من دون دولة فلسطينية وحق العودة-المقاومة حق لكل اللبنانيين وعنصر قوة للبنان
- آخر 3 سنين من عهد العماد عون كانت المواجهة مفتوحة معنا، واجهنا وصمدنا والناس بلّشت تعترف بخطأها تجاهنا، ورجعت تجي لعندنا. يلّي كابر وقال ما بيحكي معنا، رجع متل الشاطر يحكي معنا وهو اجا لعنّا، ومش نحنا رحنا لعنده لا بالمشروع ولا بالمرشّح. بس نحنا ما منتعامل مع بعضنا كلبنانيين بمنطق غالب ومغلوب، ولو واحد خسر رهاناته الداخلية والخارجية، بدّنا نحتضنو بالوطن وما نخسره.
- -قوّتنا بوحدتنا، وتضامننا لازم يكون على الصح ومش على الخطأ، وضمانتنا لبعضنا بتكون بالالتزام بالتيار وقراراته
- -المسؤولين بالتيار لازم يكونوا القدوة للناس. وبالنهاية جنرال بقلّك، انت بيّنا لأنّك ربّيتنا وطنياً، وطلّعت اجيال عون، ونحنا منوعدك انّنا نكمّل نطلّع اجيال عون من بعدك. بيكبر قلبك لمّا بتشوف افواج الشباب بالتيار وانا رح كون اخ لكل واحد منهم
- -تطمّن على التيار طالما فينا نبض وحياة، وكرامة وعنفوان.