
الخارجية الأميركية في ذكرى 4 آب: عدم إحراز تقدم في المساءلة أمر غير مقبول ويؤكد ضرورة إصلاح القضاء
الجمعة 04 آب 2023

أكدت وزارة الخارجية الأميركية، في الذكرى الثالثة لإنفجار مرفأ بيروت، على إستمرار تضامن الولايات المتحدة مع الشعب اللبناني”، مشددةً على أن “الضحايا وعائلاتهم وعائلاتهم يستحقون العدالة ومساءلة المسؤولين عن الكارثة والأسباب الكامنة وراءها”.
واعتبرت أن “عدم إحراز تقدم في المساءلة أمر غير مقبول”، مشيرة إلى أن “ذلك يؤكد على ضرورة إصلاح القضاء وزيادة الإحترام لسيادة القانون في لبنان”.
الخارجية الأميركية في ذكرى 4 آب: عدم إحراز تقدم في المساءلة أمر غير مقبول ويؤكد ضرورة إصلاح القضاء
القاصي بيطار اصبح متآمراالقضية

أشار المتحدث باسم أهالي شهداء مرفأ بيروت إبراهيم حطيط، خلال وقفة التجمع، أنّ “بعد 3 سنوات من الانتظار والجميع ينتظر أن يتحقق أمر ما والعدالة مترنحة. السبب الأساسي هو الاستثمار السياسي بين بعض الأحزاب”، موضحًا أنّ “تدخل الأحزاب في القضية سبّب في فترة من الفترات بانشقاق بين الأهالي”.
وأوضح “أننا كنّا من المؤيدين للقاضي طارق البيطار، لكن الدليل يقول إن القاضي طارق البيطار أصبح متآمرًا على القضية”، مشيرًا إلى أنّ هذا التجمع لأهالي الشهداء، ولا يوجد بيننا أي شخص حزبي”.
احيا مئات المواطنين ونشطاء المجتمع المدني وعدد من الشخصيات السياسية، الذكرى الثالثة على انفجار 4 آب، بمسيرة انطلقت من أمام فوج إطفاء بيروت باتجاه تمثال المغترب مقابل مرفأ بيروت.
وتقدم المشاركون أهالي الضحايا الذين رفعوا صور أبنائهم ولافتات تدعو الى “تحقيق العدالة ومحاسبة المتورطين”، الى جانب عدد من الشخصيات السياسية والنواب، من بينهم النائب مروان حمادة ممثلا كلا من رئيس كتلة “اللقاء الديموقراطي” النائب تيمور جنبلاط والنائب السابق وليد جنبلاط والنائب غسان حاصباني، وكذلك النواب: الياس حنكش، نديم الجميل، ميشال الدويهي، ميشال معوض ومارك ضو.
ووصل الى المكان عشرات المواطنين، الى جانب توافد العديد من مناطق عدة سلكوا جسر فؤاد شهاب سيرا على الاقدام باتجاه نقطة الاحتفال، في حين قطعت القوى الامنية طريق فؤاد شهاب المؤدية الى وسط بيروت امام حركة السيارات، وابقت على المسلك المؤدي نحو الدورة مفتوحا وسالكا.
ورفع المشاركون في المسيرة الرايات السوداء واتشحوا بدورهم باللباس الاسود، تعبيرا عن الحزن الشديد الذي تمثله الذكرى.
وتقدمت المسيرة عدد من سيارات فوج اطفاء بيروت التي اطلقت زماميرها وسط تأثر بالغ من المشاركين، الذين رفعوا لافتات تتهم الدولة بارتكاب الجريمة وعرقلة التحقيق، ولافتات اخرى تحمل المسؤولية للاحتلال الايراني، الى جانب عدد من اللافتات التي تدعو الى تحقيق دولي في جريمة المرفأ.
وما ان وصلت المسيرة الى نقطة المهرجان، حتى بدأت تلاوة الكلمات التي شددت على “ضرورة محاسبة المتورطين والمسؤولين عن انفجار مرفأ بيروت”، وحملوا الدولة والسلطة السياسية “مسؤولية ما حصل من دمار، الى جانب إعاقة عملية التحقيق واصدار القرار الظن
المواطنين ونشطاء المجتمع المدني وشخصيات سياسية أحيوا الذكرى الثالثة على انفجار 4 آب
الجمعة, 04-08-2023
وطنية – أحيا مئات المواطنين ونشطاء المجتمع المدني وعدد من الشخصيات السياسية، الذكرى الثالثة على انفجار 4 آب، بمسيرة انطلقت من أمام فوج إطفاء بيروت باتجاه تمثال المغترب مقابل مرفأ بيروت.
وتقدم المشاركون أهالي الضحايا الذين رفعوا صور أبنائهم ولافتات تدعو الى “تحقيق العدالة ومحاسبة المتورطين”، الى جانب عدد من الشخصيات السياسية والنواب، من بينهم النائب مروان حمادة ممثلا كلا من رئيس كتلة “اللقاء الديموقراطي” النائب تيمور جنبلاط والنائب السابق وليد جنبلاط والنائب غسان حاصباني، وكذلك النواب: الياس حنكش، نديم الجميل، ميشال الدويهي، ميشال معوض ومارك ضو.
ووصل الى المكان عشرات المواطنين، الى جانب توافد العديد من مناطق عدة سلكوا جسر فؤاد شهاب سيرا على الاقدام باتجاه نقطة الاحتفال، في حين قطعت القوى الامنية طريق فؤاد شهاب المؤدية الى وسط بيروت امام حركة السيارات، وابقت على المسلك المؤدي نحو الدورة مفتوحا وسالكا.
ورفع المشاركون في المسيرة الرايات السوداء واتشحوا بدورهم باللباس الاسود، تعبيرا عن الحزن الشديد الذي تمثله الذكرى.
وتقدمت المسيرة عدد من سيارات فوج اطفاء بيروت التي اطلقت زماميرها وسط تأثر بالغ من المشاركين، الذين رفعوا لافتات تتهم الدولة بارتكاب الجريمة وعرقلة التحقيق، ولافتات اخرى تحمل المسؤولية للاحتلال الايراني، الى جانب عدد من اللافتات التي تدعو الى تحقيق دولي في جريمة المرفأ.
وما ان وصلت المسيرة الى نقطة المهرجان، حتى بدأت تلاوة الكلمات التي شددت على “ضرورة محاسبة المتورطين والمسؤولين عن انفجار مرفأ بيروت”، وحملوا الدولة والسلطة السياسية “مسؤولية ما حصل من دمار، الى جانب إعاقة عملية التحقيق واصدار القرار الظني”.
الاتحاد الأوروبي يتجرع من نفس الكأس التي سقى منها روسيا

أدان الاتحاد الأوروبي حظر النيجر بث محطة “فرانس 24″ و”إذاعة فرنسا الدولية” على أراضيها، متجاهلا حظره بث القنوات الروسية، وقمعه للإعلام الروسي في بلدانه على خلفية أزمة أوكرانيا.
- وقالت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي نبيلة مصرالي في تغريدة على “تويتر”: “هذه الخطوة انتهاك خطير للحق في المعلومات وحرية التعبير. والاتحاد الأوروبي يدين بشدة هذه الانتهاكات للحريات الأساسية”.
وأعلنت محطة “فرانس 24″ التلفزيونية و”إذاعة فرنسا الدولية” (إر إف آي) أن بثهما أوقف في النيجر منذ بعد ظهر الخميس.
وقال مسؤول لوكالة “فرانس برس” إن الإجراء جاء “بتعليمات من السلطات العسكرية الجديدة”.
وكتبت وزارة الخارجية الفرنسية في بيانها: “تعيد فرنسا تأكيد التزامها وتصميمها الدائمين على المحافظة على حرية التعبير وحرية الصحافة وحماية الصحافيين”.
وأضافت: “في النيجر جاءت الإجراءات المناهضة للصحافة على خلفية قمع استبدادي ينفذه الانقلابيون”، مؤكدة أن “فرنسا تستنكر الانتهاكات الخطرة للحريات الأساسية”.
يذكر أن دول الاتحاد الأوروبي بما فيها فرنسا حظرت بث وكالة “سبوتنيك” الروسية، وشبكة RT بالإنكليزية والألمانية والفرنسية والإسبانية والعربية على شبكات التلفزة والإنترنيت، على خلفية أزمة أوكرانيا.
كما حظرت حسابات تابعة للشبكتين الروسيتين على مواقع التواصل الاجتماعي، للتعتيم على دوافع أزمة أوكرانيا، والتغطية على جرائم قوات كييف النازية ضد الروس، والناطقين بالروسية في أوكرانيا.
المصدر: “أ ف ب” +
ترقب مثول ترامب أمام القضاء الفيدرالي مجددا
توجه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى واشنطن، الخميس، للمثول أمام محكمة فيدرالية بتهمة محاولة تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020 .
وستتولى القاضية تانيا شوتكان النظر في القضية الجنائية ضد ترامب، ولكن كيف تم اختيار شوتكان لهذه المهمة؟
واتُّهم ترامب بـ”التآمر ضد الدولة الأميركية” وعرقلة إجراء رسمي وانتهاك الحقوق الانتخابية.
ماذا جاء في لائحة الاتهامات الجنائية لترامب؟
- وجهت لائحة اتهامات جنائية لترامب، الثلاثاء، بسبب مساعيه لإلغاء هزيمته في انتخابات الرئاسة عام 2020 خلال الفترة الي سبقت أعمال الشغب العنيفة التي ارتكبها مؤيدوه في مبنى الكابيتول مع قيام وزارة العدل بمحاسبته على جهده غير المسبوق لمنع التداول السلمي للسلطة الرئاسية، وتهديد الديمقراطية الأميركية.
- تلقي اللائحة، المكونة من أربعة اتهامات ضمن القضية الجنائية الثالثة ضد ترامب، نظرة أعمق على لحظة مظلمة في تاريخ الولايات المتحدة أسفرت عن تحقيقات فيدرالية شاملة، وجلسات استماع عامة.
- تؤرخ لائحة الاتهام لحملة من الأكاذيب حول نتائج الانتخابات استمرت عدة أشهر.
التآمر على الدولة.. محاكمة ترامب تتصدر التريندات
- جاء في لائحة الاتهام أنه حتى عندما أدت تلك الأكاذيب إلى تمرد فوضوي في مبنى الكابيتول، سعى ترامب لاستغلال هذا العنف بالإشارة إليه كسبب لتأخير عملية فرز الأصوات، والتي حسمت هزيمته.
- تضمنت لائحة الاتهام، الصادرة يوم الثلاثاء، التآمر للاحتيال على حكومة الولايات المتحدة التي قادها ترامب يوما ما، والاعتداء على “الوظيفة الأساسية” للديمقراطية.
بعد ارتفاع شعبيته.. أوباما يحذر بايدن من ترامب
نيويورك تايمز: ترامب متقدم على جميع المرشحين الجمهوريين
ترامب يتصدر في الحزب الجمهوري رغم الملاحقة.. وسببان يفسران - قال جاك سميث، الم
عقب مقتل أبو الحسين القرشي.. داعش يعلن اسم الزعيم الجديد
وكالات – أبوظبي

أكد تنظيم داعش الإرهابي، الخميس، مقتل زعيمه أبو الحسين الحسيني القرشي واختيار أبو حفص الهاشمي القرشي خليفة له، وفقا لما أعلنه متحدث باسم التنظيم عبر تسجيل غير مؤرخ نشر على قناة للتنظيم على تطبيق تيليغرام.
وقال المتحدث باسم التنظيم، أبو حذيفة الأنصاري، في رسالة صوتية إن القرشي قتل في شمال غرب سوريا الخاضع لسيطرة المعارضة.
وأضاف أن القرشي قتل على يد أعضاء في “هيئة تحرير الشام”، الجماعة المرتبطة بتنظيم القاعدة في سوريا، عند محاولته أسرهم في إدلب.
وأوضح الأنصاري أنه قاتلهم حتى مات متأثرا بجروحه، مشيرا إلى أن الجماعة المرتبطة بالقاعدة اعتقلت بعض أفراد داعش الذين كانوا مع القيادي القتيل، ومن بينهم أبو عمر المهاجر، وهو متحدث آخر، ومازالوا جميعهم في الأسر.
وهذا هو أول إعلان رسمي يصدر عن التنظيم حول مصير زعيمه السابق منذ إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أبريل أن قوات المخابرات التركية قتلته في سوريا.
داعش يعلن مقتل زعيم التنظيم أبو الحسين القرشي
عناصر من تنظيم داعش
بعيدا عن الشرق الأوسط.. داعش يتمدد في هذه المنطقة
ولم يذكر التنظيم، الذي ضعفت قوته بعدما كان يحكم ثلث العراق وسوريا يوما ما، أي تفاصيل حول زعيمه الجديد.
وخسر التنظيم المناطق التي كانت خاضعة لسيطرته في البلدين في عمليات مضادة شارك فيها تحالف بقيادة الولايات المتحدة.
وتولى أبو الحسين الحسيني القرشي زعامة التنظيم في نوفمبر 2022 بعد مقتل سلفه في سوريا أيضا.
ويواصل عناصر التنظيم المتشدد شن هجمات مسلحة في كل من سوريا والعراق.
واختبأ الآلاف الذي تبقوا من أعضاء التنظيم في السنوات الأخيرة في المناطق النائية بالبلدين، لكنهم لا يزالون قادرين على تنفيذ هجمات مباغتة.