لن اترشح للرئاسة”؟ ما في شي اسمه “ولن” –  معادلة إما سليمان فرنجية أو جوزيف عون مرفوضة بمعنى أن تخييرنا بين اسمين فقط هو أمرٌ غير مقبول

الوزير باسيل لـ LBCI:
– ردا على سؤال “ولن تترشح للرئاسة”؟ ما في شي اسمه “ولن”
–  معادلة إما سليمان فرنجية أو جوزيف عون مرفوضة بمعنى أن تخييرنا بين اسمين فقط هو أمرٌ غير مقبول
– وحدة الطائفة الشيعية لا تقوم على حماية الفساد بل على مكافحة الفساد، رئيس المجلس حامي الفساد وحزب الله متمسك برئيس المجلس ولكن يمكننا أن نقول نحن والحزب “stop” ونبدأ في الممارسة بالخروج من النهج نفسه
– دورنا نحميه بروحنا ودمنا ونحن من مؤسسي هذه البلاد ولسنا نكرة في البلاد و”مش ساعة يلي بدك بتقبل فينا او ما بتقبل فينا”
–  اختيار رئيس على قاعدة واحدة وهي حماية المقاومة غير مقبلول، مع انني اكثر شخص يحمي المقاومة، ولكن حماية المقاومة تكون عبر حماية الدولة لأن الدولة هي المشروع ويجب ان يكون هدف المقاومة حماية لبنان واذا كان الحزب يرفض هذا الكلام فنحن امام خلاف كبير
– موضوع المراسيم التي يمعنون في اصدارها ولا يعودون عن الخطأ ليس شخصيا… فلا ميشال عون اليوم رئيس ولا انا ترشحت للرئاسة
– شخص السيد حسن له مكانة خاصة في عقلي وقلبي وافكر به بشكل مختلف عن كل الناس في السياسة في لبنان… اذا وضعنا جانبا الجنرال عون، السيد حسن هو عندي “غير كل الناس”
–  هل يقبل “حزب الله” وغيره أن تصدر مراسيم كالتي صدرت؟ إن قبلوا فهذا يعني أنّ هناك مشكلة كبيرة والأمر أبعد من التفاهم ونحن لن نقبل بالعودة الى ما قبل العام 2005

21:35الوزير باسيل لـ LBCI:
– 
حزب الله ينطلق من أنه يريد رئيسا يحمي المقاومة وأن هناك جبران باسيل وسليمان فرنجية وأنا لست مرشحا فبقي فرنجية والحزب حاول إقناعي لماذا فرنجية وانا لم أقتنع  
– ما حصل بموضوع الجلسة كبير جدا، فحتى لو لم يكن هناك اتفاق، هل من الطبيعي في بلد مثل لبنان، بنظامه ودستوره وميثاقه، ان تنعقد حكومة تصريف اعمال لاقرار بنود قسم كبير منها غير ضروري، في غياب رئيس الجمهورية وثمانية وزراء يمثلون مكونا اساسي؟
–  نبّهت من الفوضى الدستورية قبل الدخول بالفراغ حتّى وتحدثت بالموضوع مع حزب الله وبكركي 
– 
في موضوع انعقاد جلسة الحكومة وتحديداً هذه المرّة لم يحصل اتّفاق مباشر مع نصرالله ولشخصه مكانة خاصة عندي وقصدت بالـ”صادقين” حزب الله وليس نصرالله وتفاهم ما مخايل على المحك
– لا قيمة لأي تفاهم وطني يناقض الشراكة المتوازنة ووسط عدم احترام الشراكة فإننا نصبح بمشكلة ميثاق
– كلامي في بيان “التيار” لم يكن موجهاً إلى السيد نصرالله وفي موضوع عقد جلسات الحكومة لم يحصل أي اتفاق معه شخصياً وبعبارة الصادقين قصدتُ “حزب الله”
– التفاهم مع حزب الله لم يسقط بعد، ولبنان قائم على الشراكة المتوازنة، وحتى عندما انتقلنا من الجمهورية الاولى الى الثانية تم احترام الميثاقية والتي هي سبب وجود لبنان بأكمله
– تفاهم مار مخايل على المحك، وهذا الكلام ليس بجديد، لأنه نتيجة عدم تحقيق نتائج التفاهم