
تعاني تركيا وسوريا مع استمرار ارتفاع عدد القتلى بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة يوم الاثنين ، حيث تم الإبلاغ بالفعل عن مقتل أكثر من 9000 شخص في جميع أنحاء البلدين.
احترقت سيارة ركاب في حادث بعد سقوطها على خط سكة الحديد لقطار الحرمين في جدة، فجر الأربعاء، وفقا لبيان نشرته شركة مشروع القطار السعودي الإسباني المشغلة لقطار الحرمين

قال تشاد مايرز، خبير الأرصاد الجوية في CNN : “نتحدث دائمًا عن مركز الزلزال، ولكن في هذه الحالة يجب أن نتحدث عن خط EPI، بين صفيحتين تكتونيتين هائلتين – العربية والأوراسية – واللتان تلتقيان تحت المقاطعات الجنوبية الشرقية لتركيا”.

حث المهندس الإنشائي، كيت مياموتو، عمال الإنقاذ في تركيا وسوريا على عدم فقدان الأمل حيث يمكن العثور على ناجين لمدة “أسابيع” بعد الزلزال الهائل الذي ضرب المنطق
ضرب زلزال بقوة تتراوح بين 3.7 و4 درجات على مقياس ريختر شمال مدينة نابلس وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، إذ ذكرت أن الهزة شعر بها سكان في مناطق رام الله، والبيرة، والق

لقي 11.104 ألف شخص مصرعهم وأصيب عشرات الآلاف بعد زلزال بقوة 7.8 درجة ضرب تركيا وسوريا يوم الاثنين، بحسب ما ذكره مسؤولون.

قال مسؤولون مصريون إن بلادهم لم تتأثر بالزلزال الذي ضرب مناطق بتركيا وسوريا، الاثنين، ولا بتوابع هذا الزلزال، لأن مصر بعيدة عن منطقة حزام الزلازل، ولن تدخل في هذه المنطقة في الفترة الجيولوجية الحالية.

ذكرت الأمم المتحدة أن ما يقرب من 70% من سكان سوريا كانوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية قبل الزلزال، الذي وقع فجر الاثنين

قال رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس لمراسلة شبكة CNN كريستينا ماكفارلين، الثلاثاء، إنه يجب تنسيق المساعدات إلى سوريا على المستوى الأوروبي، لضمان وصول جميع الإمدادات إلى من هم في أمس الحاجة إليها

أعلنت وزارة الدفاع التركية، إخماد الحريق الذي اندلع في ميناء إسكندرون بولاية هطاي، الثلاثاء، إثر الزلزال الذي ضرب تركيا فجر الاثنين.

قالت منظمة “الخوذ البيضاء” السورية التطوعية المعروفة باسم الدفاع المدني السوري (غير حكومية)، إنها تواصل عمليات الإنقاذ في شمال غرب سوريا، وأكدت أن مئات العائلات لا تزال تحت الأنقاض في الأراضي التي تسيطر عليها المعارضة.

حذرت لجنة الإنقاذ الدولية (IRC) من “احتياجات إنسانية كارثية” في كل من سوريا وتركيا، ودعت لتوفير الأموال الضرورية والدعم لإنقاذ حياة المتضررين “قبل فوات الأوان”، بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر والذي دمر المنطقة.

أجرى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الثلاثاء، اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قدم خلاله التعازي لأردوغان في ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق واسعة في تركيا، الاثنين.