طظ على هيك دولة وهيك حكام ،ليس لهم القدرة توقيف حرامي لأنهم شركاء له في السرقة

طظ على هيك دولة وهيك حكام ،ليس لهم القدرة توقيف حرامي لأنهم شركاء له في السرقة

طظ على هيك دولة وهيك حكام ،ليس لهم القدرة توقيف حرامي لأنهم شركاء له في السرقة

التقى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي اليوم نواب حاكم «مصرف لبنان» الأربعة، في ثالث لقاء لهم منذ بيانهم الذي لوّحوا فيه بالاستقالة في حال عدم تلبية مطالبهم لتسلم إدارة المصرف المركزي، عقب مغادرة الحاكم رياض سلامة نهاية الشهر الجاري.
وفي اجتماعه مع النواب: وسيم منصوري، بشير يقظان، سليم شاهين وألكسندر مراديان، جرت متابعة للاجتماعين السابقين اللذين عُقدا للبحث في مرحلة ما بعد انتهاء ولاية الحاكم.

ووفق بيان، أكد ميقاتي أن «المرحلة الراهنة تتطلب تعاون الجميع للحفاظ على الاستقرار المالي والنقدي النسبي وعدم تعريضه للاهتزاز، وأن هناك مسؤولية وطنية ملقاة على عاتقنا جميعاً، في حال لم يصر إلى تعيين حاكم جديد للمصرف المركزي».

وأعلن أن «المحاذير التي عبّر عنها نواب الحاكم في البيان الذي أصدروه قبل أيام مشروعة، وأن الخطة الموضوعة من قبلهم تنسجم مع الخطة الحكومية، والحكومة ستتعاون مع المجلس النيابي لإقرار التشريعات الضرورية لحسن سير عمل المؤسسات في المرحلة الدقيقة من تاريخ لبنان، وفق الأصول المنصوص عنها في قانون النقد والتسليف».

أما النواب، فشددوا على أنهم «يقومون بواجباتهم الوطنية والوظيفية ضمن الأصول القانونية». وإذ أوضحوا أن «البيان أصدروه لحض الجميع على تأمين المتطلبات القانونية والتنفيذية للحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار الذي لا يقتضي المس به اليوم»، ثمنوا «تجاوب القوى السياسية لتأمين المتطلبات حكومياً ونيابياً وقانونياً»

رئيس الاتحاد الإفريقي: قارتنا تثق في مستقبل التعاون مع روسيا

تاريخ النشر:27.07.2023 | 10:24 GMT |

رئيس الاتحاد الإفريقي: قارتنا تثق في مستقبل التعاون مع روسيا

شدد رئيس جزر القمر والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، عثمان غزالي، على أن “قارتنا تثق في مستقبل التعاون الروسي الإفريقي القائم على الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة”.

  • بوتين للقادة الأفارقة: نأمل أن تتخذ مجموعة العشرين قرار انضمام الاتحاد الإفريقي لها في القمة المقبلة

وفي كلمة له خلال “المنتدى الاقتصادي والإنساني الروسي الإفريقي” بسان بطرسبورغ، أكد غزالي أن “روسيا تتعاون معنا وتبذل قصارى جهدها لمكافحة المشاكل الزراعية”، مشيرا إلى أن “هناك الكثير من التطورات التي تحدث الآن في النيجر، ونحن نستنكر هذه الأحداث ونطالب بإطلاق الرئيس وعائلته”.

ولفت إلى أن “الاتحاد الإفريقي يتوجه إلى روسيا بالسعي إلى السلام. ونحن على ثقة بأن ذلك سيلقى آذانا صاغية”، داعيا باسم الاتحاد الإفريقي إلى “التعايش السلمي بين الشعبين الشقيقين الروسي والأوكراني”.

وشدد غزالي على أنه “يحق لإفريقيا المشاركة الفعالة في اتخاذ القرارات الدولية، وأن يكون للاتحاد الإفريقي مكان في مجلس الأمن، وأتمنى أن تؤيد هذه الفكرة روسيا”، لافتا إلى أنه ” لا بد أن تشارك إفريقيا كذلك في عمل مجموعة الدول العشرين، كما أن توسيع التواجد الإفريقي في مجموعة العشرين أمر في غاية الأهمية اليوم”.

وأضاف: “قارتنا تثق في مستقبل التعاون الروسي الإفريقي القائم على الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة”، معتبرا أن “قمتنا الحالية ستتيح لنا التقدم نحو السلام والازدهار لروسيا وإفريقيا لمصلحة الشعوب”.

المصدر: RT

انفجار يوقع جرحى في بلدة السيدة زينب قرب دمشق

أصيب عدد من الأشخاص، يوم الخميس، من جراء انفجار قنبلة زرعت في سيارة ببلدة السيدة زينب قرب العاصمة السورية دمشق.

يمكنك التعرف على المزيد عن تضمين مقاطع فيديو فيسبوك على موقع المطوِّرين.

ريف دمشق سوريا ????????، انفجار عربة مفخخة.
انفجار سيارة مفخخة بعبوة زرعها مجهولون في سيارة أجرة بمدينة السيدة زينب «عليها السلام» شارع كوع السودان والمعلومات الأولية تشير لوقوع ضحايا وإصابات جراء التفجير.

ذكرت وسائل إعلام رسمية سورية أن قنبلة زرعت في سيارة أجرة انفجرت خارج بلدة السيدة زينب جنوبي دمشق، مما أدى إلى إصابة عددغير معلوم من الأشخاص.

ووفي وقت سابق من الأسبوع ، أصيب مدنيان بتفجير إرهابي عبر دراجة نارية في منطقة السيدة زينب.

ونقلت وكالة ناسا الرسمية عن مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق إن دراجة نارية مفخخة انفجرت ظهر اليوم في منطقة السيدة زينب جنوب دمشق، أثناء مرور إحدى سيارات النقل العام.

وأضاف المصدر: إن سيارات الإسعاف حضرت على الفور إلى المكان، وتم إسعاف المصابين إلى المشفى وقال مصدر طبي في مشفى السيدة زينب إنه تم استشهاد أمرأة وإصابة 3 من أطفالها في التفجير الإرهابي الذي استهدف سيارة قرب فندق “سيدة الشام” قبل قليل.

صحيفة: لن يتمكن زيلينسكي من إعادة أوكرانيا إلى حدود عام 1991

الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يقف لالتقاط صورة مع الجنود بعد حضوره مراسم رفع العلم في مدينة إيزيوم، أوكرانيا في 14 سبتمبر 2022. - سبوتنيك عربي, 1920, 27.07.2023

كتبت صحيفة أن نجاحات القوات الروسية خلال العملية الخاصة أثبتت أن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، لن يتمكن من تحقيق عودة أوكرانيا إلى حدود عام 1991.

وقال تيد غالين كاربنتر، في مقاله إن “الهجوم الأوكراني الحالي المتعثر بشدة، هو أحدث دليل على أن آمال الناتو في انتصاره وعودة الأراضي وهمية”.

ووفقًا للخبير، سمحت الكمية الهائلة من الأسلحة لروسيا بتحقيق النجاح على خط المواجهة، ما أبطل جميع المحاولات الهجومية للقوات المسلحة الأوكرانية.

وأضاف كاربنتر في مقال لصحيفة “19fortyfive”: “إذا استمر القتال، فإن النتيجة المرجحة ستكون انتصار موسكو”.

وتابع: “هناك دائمًا احتمال أن يستنتج قادة الناتو أنهم لا يستطيعون قبول سقوط عميلهم (زيلينسكي) للهزيمة، ويقررون أن يتدخل الحلف بقواته. ومع ذلك، فإن مثل هذه الخطوة من شأنها أن تزيد بشكل كبير من خطر الحرب العالمية الثالثة وجميع عواقبها المروعة”.

وأضاف: “في ظل الوضع الحالي يمكن للدول الغربية أن تتحدث عن هدنة حسب السيناريو الكوري. ومع ذلك، حتى في هذه الحالة، سيتعين على سلطات كييف التخلي عن شبه جزيرة القرم والموافقة على وضع محايد”.

وبدأ “الهجوم المضاد” الأوكراني في جنوب دونيتسك وأرتيوموفسك وفي اتجاهات زابوروجيه، في 4 يونيو/ حزيران الماضي، ونشرت كييف ألوية مدربة من قبل “الناتو” ومسلحة بالتكنولوجيا الغربية. وبرغم ذلك، كما أشار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ووزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، إلى أن القوات الأوكرانية لم تنجح في أي من محاور الجبهة، وتتعرض لخسائر فادحة.

وقال وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، إن “نظام كييف، بشكل عام، لم يحقق أيا من أهدافه على أي محور قتالي”.

وأضاف أن “خسائر أوكرانيا منذ بداية الهجوم المضاد بلغت أكثر من 26 ألف عسكري و3 آلاف وحدة من الأسلحة المختلفة”.

وتواصل القوات المسلحة الروسية تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة بهدف نزع سلاح أوكرانيا، لدرء التهديدات الصادرة من الأراضي الأوكرانية لأمن روسيا.

ماكرون يدين من جزر الباسفيك “الإمبريالية الجديدة” التي “تهدد سيادة” أوقيانيا

الخميس, 27-07-2023 10:50 م

في أول زيارة لرئيس فرنسي إلى دولة مستقلة بالمحيط الهادئ، أعرب إيمانويل ماكرون الخميس من فانواتو عن إدانته لما وصفه “الإمبريالية الجديدة” التي “تهدد السيادة” بأوقيانيا، في إشارة إلى نفوذ الصين المتزايد بالمنطقة. وتتزامن جولة ماكرون مع زيارة وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الذي حل ببابوا غينيا الجديدة، حيث حذر من استثمارات بكين “التي خلفها غايات”.

في مسعى جديد لكبح نفوذ الصين في منطقة المحيط الهادئ، حل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس بفانواتو، حيث ألقى من عاصمتها بورت فيلا خطابا أدان عبره “الإمبريالية الجديدة” في أوقيانيا، خلال زيارة هي الأولى لرئيس فرنسي إلى دولة مستقلة في المحيط الهادئ، تزامنا مع جولة وزراء أمريكيين، في ترجمة واضحة للجهود المتزايدة للتصدي لنفوذ الصين.

في خطاب ألقاه في بورت فيلا المطلة على المحيط، فصل ماكرون “استراتيجيته لمنطقة المحيط الهندي والهادئ” التي كشف النقاب عنها قبل خمس سنوات وتتركز حول محورين، الدفاع ومكافحة ارتفاع حرارة الأرض و”سيادة الشعوب واستقلال الدول”.

وأوضح ماكرون أن هناك “منطقا لوجودي”، مؤكدا “الاعتراف” بـ “الماضي الاستعماري” لفرنسا في فانواتو و”تاريخ احتكار الثروة واستغلال السكان”، وهو “ماض مليء بالمعاناة والخضوع” فضلا عن “الاتجار بالبشر”.

وللمفارقة كان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أيضا في بابوا غينيا الجديدة، حيث كان من المقرر أن يصادف الرئيس الفرنسي دون عقد لقاء. وأعلن الأخير عن افتتاح سفارة فرنسية في ساموا بينما كان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في جزر تونغا لافتتاح السفارة الأمريكية الجديدة والتحذير من استثمارات بكين “التي خلفها غايات”.

وحذر إيمانويل ماكرون في بورت فيلا من أن “التدخلات تزداد” في أوقيانيا.

وأدان “الإمبريالية الجديدة” التي “تهدد السيادة” وكذلك “العديد من القروض المصحوبة بشروط تعجيزية تخنق” البلدان الأكثر هشاشة، لكن دون ذكر الصين على وجه الخصوص.

فرانس24/ أ ف ب